كم نتمنى الحرية ولكننا مربطون ولكننا يعجبنا هذا..
لم نقم بتخلي من شاحنِ الهاتف ولن نفعل
أحلمنا حياتنا دراستنا
يقيدها يجعل يدُنا تدخل في الهاتف
نركضُ إلى شاحن الهاتف
ومنهم من يتمنى فعل شيء ولاكن الكسلُ يطارده
ويطاردهُ من هاتفهِ النقال.. الذي يجلبُ التشائم من طلاق ومن زواج ومن خيانةٌ لِلأحباء.. كم أتمنى أن نفعل منشورًا لِـ ضد الهواتف
#ضد_الهواتف
.
.
.
وداعًا