لم يكن جيسونغ الفتى اللطيف والبريئ بمدرسته هو كان جريئ وعندما اقول جريئ انا اقصد جرئته تعدت الطبيعة
مظهره يوحي بأنه مجرد فتى مهووس دراسة بريئ يمكن التنمر عليه بسهولة
لكنه في الحقيقة لم يكن كذالك جيسونغ كان أشبه ب عاهرة صغيرة سيفعل اي شئ لصالح نفسه
يحب رفاقه بشدة كما أنه معجب بفتى الأكثر شهرة في مدرسته لكن ولأنه جيسونغ ذهب وأخبره بأنه معجب به ولكن الفتى وبكل لطف قام برفضه
لذا جيسونغ فقط قرر نسيان مشاعره له وهذا نجح نسبياً ولكن كان هناك شئ سيغير حياته بعد نسيانه تلك المشاعر
جيسونغ استلقى على فراشه للتو بتعب التقط هاتفه بعد أن سمع صوت رسالة من هاتفه
أراد أن يفتح هاتفه لكن قاطعه دخول وسيم المنزل كما أطلق عليه
في حقيقة هذا يكون ابن زوجة والده تزوج والده قبل سنة وهو الآن يسكن مع زوجة والده اللطيفة وابنها المتحرش الوسيم كما أطلق عليه
"هل يدخل المرء هكذا؟"
اردف جيسونغ بينما يعتدل بجلسته ليشاهد الفتى يدخل لغرفته"استمع جيسونغ بغض النظر عن عهرك لاترد على رسائل أشخاص مجهولين"
"هل تحاول اخذ دور الأخ الكبير سيد لي مينهو؟"
"كلا"
"اذا؟"
"ستعلم قريباً"
اردف مينهو ليخرج بعدها تارك جيسونغ يقلب عينيه قبل العودة للاستلقاء
.
.
.رواية جديدة لمينسونغ خفيفة ولطيففةة
أنت تقرأ
𝑳𝒐𝒗𝒆 𝒔𝒉𝒐𝒕
Kurzgeschichtenتلقى هان جيسونغ رسائل جنسية من شخص مجهول لكنه ولسبب ما احب تلك الرسائل