يَوم مؤلِم

17 5 0
                                    


لقَد أعطيتِني أبرد نظرة تلقيتُها علي الإطلَاق
عندما كان كل مَا فعلتُه هو
سؤالكَ عما إذا كَان هناك خطْب ما
لقد بدوتِ مجْروحَ وهشٌ للغَاية
هل كانت نواياك أن تؤذِيني
حتي لا تكُون الوحِيد الذي يَتألم؟

الإثنَين 3 أكتُوبر 2016

 NOTES.Where stories live. Discover now