عندما افاق بيك كان وحده فى غرفه لم يألفها ولكن الغريب فى الامر انها كانت مشبعه برئحة الالفا تشانيول وفيروناته تحيطه من كل جانب وكان الامر حقا يشعره بالقرف والاشمئزاز من نفسه كيف له ان يشعر بالراحه والاطمأنا من رائحته فى حين هو سبب ذلك الالم
كيف له ان يهدئه بفيروناته بعد ان اسمعه تلك اللكلمات التى الى الان تفطر قلبه من الالم
اذا كان حقا يعتقده عاهر مدنس اذا لماذا ذلك الالفا حقا مضرب اكثر من هيورا ااختى حقا هو مختلا بالكامل
" هل هو ربما اميغا فى فترتها او اى شيئا من تلك القبيل كيون " سئل ذئبه بحيره من امره
" لا اهتم كل ما اهتم له ان ذلك الالفا او اين يكون لا اريد رؤيته بعد الان او على الاقل فى الوقت الحالى لانى حقا لن استطيع التحكم فى تصرفاتى بعد الان هو عار على الالفا حقا وشريك مريع " صرح كيون بغضب والم وبكى نهايه كلامه كلمات الالفا الخاص بهما تقتله حقا
" هل تتذكر عندما كنت طفلا صغيرا واعتدد ابي اخذي معه لعمله كنت اخبره ان ياخذنى للعب مع لوهان " تحدث بيك يتذكر طيفا رقيقا من ذكريات الماضى
" كنت تترك لوهان وتلتصق باللونه حتى تصنع لك الكعك والكوكيز "
تحدث كيون مصححا بسخريه لاخر هو حرفيا لم يكن يلعب مع لوهان مثلما يجلس مع اللونا فى المطبخ
" هل كنت حقا " سئل بمشاعر متضربه
" هل تذكر السبب الحقيقى لبكائك يوم كاملا لعدم ذهاب والدك للعمل بمزل القاطيع "
تحدث كيون باغاظه وهو يحرك حاجبيه
" توقف كيون لم يعد الامر مضحك " تحدث بيك بتذمر فذلك الماضي مضحك
ضحكا كيون على بيك هو يتذمر من ماضيه
" لكن حقا بيك ذلك اليوم كان افضل ايام ذكرتى وسيظل اعتقد لم نكن كبار ولم نكن صغار حقا هل كنا فى الثانيه عشر اعتقد " تحدث كيون يتذكر اخر يوم سعيد فى ذكريات طفولته ودمعه دمرت ونزلت على خديهما
_
" بيك صغير حسنا حسنا توقف فقط عن البكاء ساخذك لمنزل الالفا بارك فقط توقف اوه " تحدث الالفا بيون بياس من توقف ابنه الصغير عن البكاء
" عزيزى هل ستاخذه حقا لابد انهم مشغولين الان " تحدثت والدته بيك بعدم رضي من قرار زوجها وزياده دالاله لاميغا الصغير
أنت تقرأ
Behind my
Werewolfهل كان خطأ ام زله... لا اعرف ما حدث.... كل ما انا متاكد منه .... لم يكن علي الالتفاف .