عدت للإنتقاام(مدرسي)🔞🔞

البارت العاشر و الاخير 🔞

بعد اسبوووع :
كان كوك و سارة في فترة الاختبارات و قد اجتازوها بنجاااح و هذا بفضل كوك و كم كانوا فرحين للغاية بنجاحهم لكن لا تدوم هذه الفرحة للأبد ......

نعم انه يوم التخرج لكن لا سارة و لا جونغكوك حظروا هذا الحفل

في المنزل:
سارة ببكاء : ارجووك لا تذهب و تتركني هنا وحدي ارجووك
كوك: سارة عليك تفهم الامر انا مجبر على ذلك
سارة ببكاء اكثر: و اللعنة الا تستطييع الغاء هذه الرحلة و لو لمدة هل ستهاار تلك الشركة ان انتظرت قليلا
كوك: الشركة ليست المشكلة بل والدي ان قالوا كلاماا علينا تنفيذه فوراا و إلا علينا تحمل العواقب
سارة: انا سأشرح لهم الامر سأقول لهم انك زوجي الآن و علي الإهتمام بي ما رأيك اكيد سيقبلون
كوك: مهلا مذا قلتي تواا
سارة: مذا ثلت انس سأشرح لهم الامر
كوك: لا بعد ذلك
سارة: سيتقبلون الامر
كوك: لااا قبله بقلييل
سارة: قلت انك زوجي و اللعنة لما انت .....
كوك: ششش لما انت ثرثارة لهذه الدرجة
سارة: اذاا لما انت مستعجل لهذه الدرجة
كوك و هو محاوط رأسها بين يديه: اعلمي انك مهمة جداا بالنسبة لي و سأرجع بسرعة الى هنا و اتزوجك فوراا هذا وعد مني لك و لن اخلف به ابداا
سارة: و مذا ان لم تجدني هنا بعد اليوم
كوك: اذا في تلك الحالة سأبحث عنك حتى اجدك و لن استسلم ابداا
سارة: هل تعدني بذلك
كوك: نعم انا اعدك صغيرتي
سارة معانقتا له : سأشتاق لك كثيراا
كوك: انا كذلك

فصلوا العناق قم قبلها بخفة بعدها اخذ حقيبته خارجاا من المنزل و قلبه يألمه على صغيرته التي تبقي بحرقة عليه . ركب جونغكوك السيارة ذاهباا الى المطار و سارة التي تراقب رحيله من الأعلى تحفض آخر صورة له بذهنها

اغلقت شباك غرفتها بسرعة ثم تسطحت على سريرها باكية لكن سرعان ما اتت في بالها فكرة
Sarah's pov:
و اللعنة لما لم افكر بهذا من قبل حقاا مستوى الغباء عندي عال جداا . حسناا المهم لكي انفذ ما افكر به علي الذهاب الى بوسان بسرعة ؛ ياااا انا متحمسة للغاية .

نهضت من مكانها متجهة نحو الخزانة حازمة كل اغراضها في الحقيقبة ؛ اخذت جوااز سفرها ثم خرجت من المنزل مستأجرة سيارة اخرى متجهة متجهة الى بوسان فوراا

عند وصولها الى المكان المحددت طرقت الباب اذ بأمها تفتح لها الباب:
الام بتفاجؤ: سا...سارة هل هذه انتي حقاا
سارة: ههه نعم اناا هل اشتقتي لي
الام و هي تنقض عليها بالاحضان و القبل: لقد اشتقت لكي كثيراا صغيرتي كل يوم و انا انتظر موعد رجوعك
سارة: ههه و ها انا هنا الآن

دهلت المنزل و سلمت على والدها و كم فرح هو الاخر برجوعها .. استراحت قليلا ثم نزلت الى الاسفل تحكي لهم عن سبب رجوعها
الام: تعالي حبيبتي لقد اعددت وجبتكي المفضلة اكييد لم تتناوليها منذ زمن
سارة: نعم لم اتذوقها منذ فترة
الاب: امك تصرعني دائما بك لا سيرة لها غيرك و عن متى موعد رجوعك
الام : اخرس انت لما تتكلم هكذا الآن انها ابنتي الوحيدة بالتاكيد سأقلق عليها كما اني لست الوحيدة التي تفعل ذلك
سارة: ههه كفا شجاارا الآن انا اود ان اقوول لكم شيئا مهماا للغاية و اتمتى ان تتفهموني فهذا سبب رجووعي الى هناا
الاب: ما الامر طفلتي هل هناك مشكلة
سارة: في الحقيقة ........
(هنا بدأت تحكي لهم عن جونغكوك و عن صداقتهم القوية التي تحولت بعد ذلك لحب لكنه سافر بأمر من عائلته و هي الآن اتت اليهم كي تطلب منهم السماح لها بالذهاب اليه فإن لم يقدر هو على البقاء فلما لا تذهب هي اليه )
الام: هل انتي متأكدة من ما تريدين فعله حقاا
الاب: نعم امي انا متأكدة كثيراا و ارجوكما تفهما موقفي هذا كما انكما مررتما تقريبا بنفس هذه الحالة فلم لا يمكنني المحاولة على الاقل
الاب: حسنا حسناا هنا معك حق لكن بالكاد وصلتي و لم نشبع منك بعد
سارة: ابااا انا لن اذهب للأبد يمكنني الرجووع و رأيتكم مرة اخرى لا تقلقوا حيال هذا ابداا
الام : حسناا كما تريدين لكن عليك الاهتمام بنفسك جيداا
سارة: لا تقلقي انا كبيرة كفاية لهذاا
الام : انت متهورة للغاية لهذا اسال
سارة: هههه ليس هذه المرة