مرات اگولن گضت
ما باقي حسبة وكت
وارتاح وتعديومرات اكره هالعمر
واسأل وادور درب
للمگبره يودي-------------------------------
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️اتصل ع فهد مايرد،،،،كلبي صار يمه، ،،اشلون يااربي، ،،شسوي،،...خفت عليه اهوواي، ،...ابوي كال اني رايح اشوفه، ،واجي اطمنكم، ،،وفعلا راح وبعد جم سَـآعــهْْ رجع، ،،كال جانو بالمستشفى علما استلمو الجثه، ،وراحو غسلوه وكفنوه، ،،وشيعووه، ،،،،....
بالليل اتصلت ع فهد ورد...
(بس مو فهد الي اعرفه ابد،،،الي اتعودت ع سوالفه ،،،صوته مبحوح، ،،وكوه يحاجيني) ...
زينه:فهد انت. زين، !?بالي يمك
فهد:الْحٍمَدٍ للـّہ والشكر ع كل حال، ،!?
زينه:البقاء لله، ،،!!
فهد: انا لله وانا اليه راجعون، ،حياتج الباقيه عيني! ?
زينه:شلونكم هسه، ،،!
فهد:بعد اشلونه ماتكليلي، ،جاي انجهز الجادر، ،الديوان
مايكفي الناس، ،والفاتحه 3ايام، ،عذريني خاف اكطع بيج، ،والله مافارغ!زينه:معذور، ،اني بس حبيت اطمن عليك! ?
فهد :اتطمني اني ابخير! ?
زينه:اني راح اجي ويا امي باجر،،لآزٍمٍ انوجبكم!?
فهد:لاتجين، ،،مايصير، ،خاف تتأذين، ،وامي اتكول مو زين ع العروسه اول دخلتها ع عيالها. بحزن ،،!?
زينه:اجي اتطمن عليك،،عفيه لاتعترض!
فهد:اووف، ،يالله ع راحتج، ،،،اني اترخص اروح اساعدهم!?
زينه:مع السلامه، ،
فهد:باي عمرري!?
يوم ثاني رحت اني والوالده اللفاتحه
(وماشاء •اللّـہ̣̥، ،صدك ماجنت متوقعتها، ،،الناس ماليه الشارع سد بسد، ،،غير الجادر المتروس، ،،وبيت عمه الي ابصف بيتهم، ،طبينه والنسوان مالياته، ،روح ع روح، ، والرايات والبيارق البره، ،مالت الشيوخ، ،،....)
استقبلتنه مرت فاضل وهيه تبجي،،،احنه مانعرف.بس عمتي ام فاضل، ،ومرت فاضل، ،ودخلتنه ع مرت عمهم خطيه امشككه الثوب عليها واتدك وتلطم، ،لكول مخبله، ،،الصريخ مالي البيت، ،،...
سلمنه عليها، ،،وعزيناها، ،وكالت عمتي المرت فاضل اخذيهم البيتنه، ،،مو زين عليها، ،،،..وفعلا مرت فاضل اخذتنه وطلعت بينه البيتهم، ،..
اتفاجأت، ،هماتين مليان نسوان وهوسه، ،واخوات فهد موجودات استقبلني وبوسني، وكعدت وياهن، ،،وره اشوي وصبو الغده، ،،،وزعو علينه اصواني اكبار ومناسف، ،،،وكله فطح، ،،....
أنت تقرأ
ناري وجنتك
Romanceالواقع مؤلم التراكمات التي نعيشها... الوجع الذي يملئنا كل يوم ... الخيارات الغير متاحه ... التعب الفضيع الذي نشعر به بدون ان نتحرك ... المرض الذي ليس ڵـهٍ علاج عند الاطباء... نفوسنا التي تأبى الاستسلام ... كل ه̷̷َـَْـُذآ واكثر،،ومازلنا بهذ الثبات لا...