البرود صفتنا ||ريفاميكا|| Rivamika

part «8»

صعد ليفاي للسطح ولكنه لم يجدها

Levi pov
أين ذهبت؟! لقد قالت لي أنها ستذهب للسطح أين هي الآن؟! واللعنة عليك ميكاسا لماذا تقلقينني هكذا؟! اخخخ رأسي مشوش أين يمكن أن تكون
سأذهب للحديقة الأمامية ربما هي هناك

واللعنة ليست هنا أيضا أين يمكن أن تكون؟! لقد بحثت عنها في كل مكان السطح الحديقة الخلفية والأمامية المقصف المكتب حتى إنني بحثت في الفصول ماذا أفعل الآن؟! سأعود للفصل

ترددت في الدخول ولكنني تشجعت ودخلت نظرت للطلاب على أمل أن أجدها ولكن ياللأسف ليست موجودة قاطع سلسة أفكاري صوت الأستاذ وهو يصرخ
الأستاذ "أين كنت ليفاي؟! وأين ميكاسا؟!"_بصراخ_
واللعنة ماذا سأجيبه الآن هل أقول له لم أجدها
جمعت شتات نفسي لأقول أخيرا
ليفاي " لا أعلم لم أجدها!"
قلتها ببرود عكس الذي في داخلي 
ذهب ذلك الأستاذ للمدير بحثو عنها ولم يجدوها كنت جالسا في مقعدها أفكر أين هي؟! وماذا تفعل؟! لماذا إختفت فجأة؟! هل يعقل أن تكون قد إختطفت حركت رأسي يمينا وشمالا لأنفي تلك الأفكار من رأسي

لقد مر بالفعل يومان منذ إختطافها لقد قالت الشرطة أنها مختطفة والأرجح أنها ليست في المدينة الآن أين هي؟! وهل هي بخير؟! كل هذه الأسئلة تجول في ذهني
حسنا لنقل أنني أصبحت أكثر برود لقد أصبحت أغضب بشدة وأيضا إكتشفت مؤخرا أنني أحبها نعم أنا متأكد من هذه المشاعر فأنا لم أستطع البقاء من دونها ليومان ماذا إن غابت أكثر؟! ماذا سأفعل؟! بالتأكيد لن أستطيع التحمل سأقتل نفسي سأجن بالتأكيد ولكن ماذا عساي أفعل؟! لقد ذهبت وهي غاضبة مني لم أستطع حتى إخبارها بما أشعر به هه لقد كانت محقة عند قولها أن هذا العالم الجميل قاسي ولكنني لم أرى الجمال فيه لقد رأيت القسوة فقط

اوه يبدو أنني إنغمست في التفكير لدرجة إن ذلك ال إيرين ثقب طبلة أذني
إيرين بصراخ "ليفاااي ألا تسمع"
رددت عليه بكل برود "ماذا؟!"
إيرين "ساعتان وأنا أنادي بماذا أنت تفكر؟!منذ يومان وأنت على هذا الحال هل أنت بخير؟!"
حسنا إنه صحيح في قوله هذا ولكن الأمر ليس بيدي
ليفاي "تشه لايهم"
حملت أغراضي لأغادر الفصل لأن الجرس قد رن توجهت مباشرة للمنزل لقد أصبحت لا أذهب للمقر كثيرا لأنه يذكرني بها أمابالنسبة لتلك البيترا فهي لم تأتي لأن والداها توفا جيد أنها لم تأتي

End levi pov

______

.."هي أنت إستيقظي"
ميكاسا وهي تفتح عينيها ببطئ "اللعنة أين أنا؟!"
.."إذا فأول ماتفعلينه عند الإستيقاظ تلعنين؟!"
ميكاسا "من أنت أيها الأبله ولما أنا مقيدة هكذا؟!"
.."ستعرفين عندما نصل....فكو قيودها وأطعموها"
تكلم ذلك الرجل ذو الجسد ضخمة لرجاله ليفعلو مثلما طلب