بَحِيرَةَ

111 8 2
                                    

•••

كُل ما لأ يَقَتلنِي يَجَعلنِي أقَوئ

•••

...

صدمتُ حين رأيت جونغكوك متجة للغابة أستغربت لما يذهب في هذا الوقت
هل يجب علي اللحاق به أم علي تركة لكن الفضول يقتلني أريد فقط أن أعرف أين يذهب والظلام حالك إلا يخاف

لحقت به بينما كنتُ أختبأ خلف الأشجار كي لأ يراني سقط هاتفي مني لأ أخذه وحين رفعت ناظري لم أجده أين ذهب.؟'.بحثت عنه حتى وجدتة

وجدتة يستلقي أمام بحيرة متوسطة الحجم منظر إنعكاس النجوم عليها زادها جمالاً نسيم هواء بارد يداعب الأعشاب حولة كنت شاردة بجمال المنظر لكن قاطع شرودي صوتة الهادئ ..

"..هل تتبعيني.."

خفق قلبي في هذا اللحظة كيف علم بوجودي..؟؟!!
"..م..ماذا..."

لقد شعرت بخوف شديد وما زاد خوفي أننا وحدنا في هذا المكان تذكرت تلك الإشاعات عنة لأرتبك بخوف في هذا اللحظة بقيت واقفة أنظر إليه كان يرتدي قبعة تخفي القليل من ملامحه يضع يدية خلف رأسة بينما ينظر للسماء بهدوء
بقيت واقفة لم أتحرك أو أنطق بشئ كنت أفكر بالإشاعات قاطع تفكيري صوتة الهادئ..

"..لابأس بالجلوس فأنا لن أكلك.."

نبض قلبي بخوف شديد ماذا لو أن تلك الإشاعات حقيقة بقيت في مكاني أنظر إليه بتوتر شديد

أدار وجهه نحوي بنظرات لم أفهمها "..أنتي أيضاً تصدقين تلك الإشاعات عني اليس كذلك..؟!"

قضمت شفتي أنظر إلية بتوتر ربما تلك الإشاعات ليست حقيقة وإنما كذبة لم أجب فقط بقيت أنظر إلية بتوتر

"..غادري أريد البقاء وحدي.." أعاد نظره للسماء
"..ج..جونغكوك أنا لم أقص..قاطعني بهدوء
"..أن كنتي تصدقينها فذهبي.."قال بينما لا يزال ينظر للسماء

تراجعت إلئ الخلف أنا حقا أشعر بقليل من الندم أستدرت ذاهبة إلئ المنزل وأعدت نظري إلية وأنا أمشي ..

عدت إلئ المنزل وجدت حذاء والدتي هل عادت قمت بنزع حذائي وبينما كنت أريد الصعود قاطعني صوت والدتي
"..يومي هل تريدين تناول العشاء.."
"..ليست لدي شهية.."صعدت إلئ الاعلئ قبل أن أسمع ردها ..

أستلقي علئ سريري بينما أفكر بكلامة حين قال لي أنني أيضاً أصدق تلك الإشاعات ماذا لو كانت تلك الإشاعات غير صحيحة

...

دخلت إلى الصف وقعت عيناي علئ مقعدة الفارغ هل سيأتي اليوم وضعت حقيبتي وخرجت

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 19, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لــﯧــلــۃ  بــاردۃ  || BTS J'JK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن