و صوت الرصاص أنطلق
تيم : ليان أفتحى عيونك متخافيش أدم و أنا بخير
فتحت عيونها و بصت ناحية آسر لقته ميت
تيم : أنت أفضلى هنا راح و جاب أدم ورجعه لليان مسكته و حضنته
جاه واحد من بعيد معاه مسدس
لويس : تيم أنا بقى خلصت مهمتى و عملت الى طلبته فين الورق
تيم : مستعجل على إى بس
لويس : هو أنا فاضى لسه يا بنى فى قضايا كنير و لا المخابرات فضيالك أنت بس
تيم : على العموم هبعتها بعد ما أخد مراتى و أبنى بعيد من هنا
لويس : طيب بس اى مراتك حلوة
تيم : كلمة تانى و هنسى صداقتنا و شغلنا مع بعض و هموتك
لويس : خلاص يا عم أنا همشى بس اى هتعمل فى رياض
تيم : لا دا سيبه عليا طرقنا بقى أنت و قبل ما أنسى أبقى نضف الدنيا هنا
بصتله ليان هى مترددة تروحله و لا تعمل اى فهم ترددها و فهم خوفها
تيم : ليان على فكرة أنت وحشانى مش هتاجى جريت عليه و حضنته بكل قوتها كد اى واحشها حضنه وريحته كل حاجة وهو وحشاه كل تفصيلة فيها بص لادم الى كان خايف منه حاول يقرب منه بس هو ماسك فى ليان مش راضى يسيبها
ليان : فاكر يا دومى لم قولتلك بابا هياجى فى يوم علشان ياخدنا
هز براسه
ليان : بقى دا بابا و هو جاه ياخدنا
أدم : يعنى دا مش الوحش الشرير الى حابسنا
ليان: هههه لا يا سكرتى دا يكون بابا
تيم : بقى أنا شكلى وحش يا أستاذ أدم
هز أدم براسه بالنفى
أدم : لا أنت شكلك حلو شبهى
تيم : هههه طبعا امل هتطلع لمين يعنى
ليان : ليا مثلا
تيم : طبعا هو فى أحلى و لا أجمل منك أنت فى الدنيا
غمض أدم عيونه
تيم : غمضت عيونك لى يا ادم
أدم : علشان هتبوس ماما
تيم : نعم هعمل اى
ليان : ادم مين علمك الكلام دا
أدم : كنت قاعد على التلفزيون و شفت البطل بينقذ البطلة زى بابا ما عمل كدا و بعدها قالها كلام حلو ن باسها
تيم : الله يخرب بيت ام التلفزيون الى خرب دماغكم
ليان: ادم أنت عايز جلسة ادب من اول و جديد
ادم : ادب اى يا ماما أنت من الصبح عينك منزلتش من على بابا
تيم : أنت عمرك كام
أنت تقرأ
عشقت ملك السوق السوداء
Ficción Generalنعم إنه أنا حتى أنك لا تتذكرنى الان سأذيقك طعم المى و معاناتى