فتح الباب بقوة كبيرة غاشمة و قد كان كل من كاي و شين تشان امامه واقفان بغضب و لكنه تلاشى لسبب ما *-*
ح..حسنا هناك عمود في منتصف المنزل !!
و هناك شخص بلا اصابع لليدين معلق عليه و لكن....
لا وجود لأي بقعة دم على الارض!!
الوحيد الموجود هو رايلي الذي يدخن وهو جالس على الكرسي و هناك بعض قطرات الدم على وجهه و ابتسامة غاضبة
سينشي : م..ما .... راي تشان هل انت بخير ؟؟
كايتو : بل هل الرجل بخير ؟
رايلي : كان هذا رائعاً
سينشي : اوي هل انت راي تشان ؟
رايلي : هاا .. اوه شين هذا انت اسف كنت مشتتاً .. المهم لقد وجدت لصاً مسلحاً
كايتو : هل بلغت الشرطة ؟
رايلي : لا
سينشي : لما ؟؟
رايلي : كنت سأفعل حتى جزئية كسره لنافذة المطبخ و حاول دخول غرفتي !
سينشي : و ماذا حصل لأصابعه ؟
رايلي : اوه انها في ذلك الكيس الاسود و لا تقترب منه
كايتو : اهو حي ؟
رايلي : نعم اظن ذلك
سينشي برعب : راي تشان يدك !!!
رايلي : اوه لقد اطلق الرصاصة علي لسبب ما
مع تطور الاحداث
كايتو : سأتصل بالمشفى بسرعة
رايلي : لقد اخرجتها
كايتو : كيف ؟
رايلي : بسكين ساخن فتحت الجرح و حركته عليها وعندما احسست بها قمت بإخراجها بملقط ثم قمت بخياطتها ... لما تسأل ؟
سينشي : لا .. لاشئ ابداً و لكن هل عادتك ليا ام ماذا ؟
ليا التي دخلت بعد ركلها للباب : اوي .. انا لم اعادي احداً
كايتو : كيف هربتي من المشفى و كيف تستطيعن الحركة لقد طعنت بإبرة مهدئة لا يجب ان تستيقظي قبل ثلاث ايام
ليا : لدى طرقي *-*
رايلي : ماذا حصل ليدك .. ورأسك .. و ساقك ..و لنضف عقلك ؟
ليا : سقط علي تمثال من اعلى السلم لكن لا تقلق انا بخير
رايلي : اعلم انك بخير لكني كنت سأسأل عن التمثال !
ابعدت ليا وجهها بإنزعاج لتلمح واخيرا ذلك الذي غضب عليه الرب و .. حاول اقتحام المنزل .. و حسنا ..على الاقل جرب حظه لتصفر في اعجاب
ليا : من قام بفعلها ؟
سينشي و كايتو : راي !
ليا : اذا اين ستضع الجثة.. لحظة * تتفحصه * ...انه حي يا له من مثابر حقاً *-* ..أاتولى امره ؟
