نوح بصدمه : انتي بتعملي هنا ايه
يسرا : ايه يا بيبي موحشتكش
كيان : مين دي يا نوح
نوح : اطلعي برا يا يسرا
يسرا : بقى كده يا نوح عايز تطردني انا و ابنك
نوح : ابني مين يا بت انتي يلا برا
كيان : انا مش فاهمه حاجه فيه ايه
يسرا : انا هفهمك و اكسب فيكي سواب ... انا و نوح كنا صحاب زمان ... و كنا بنحب بعض اوي ... و حصل بنا تجاوزات و لما عرف اني حامل بعد عني و لحد دلوقتي مش راضي يعترف بابنه علي
علي جري علي نوح : بابي
نوح بعصبية : ابعد كدهو راح مسك يسرا من رقبتها : قوليها انك كدابه انتقي
يسرا بعدت : بصي يا قمر انتي نوح ده بتاع مصلحته يعني هياخد غرضه منك و هيسيبك زيي ... بصي دي صوري انا و نوح زمان ايام مكنا متصحبين ... و ده DNA مكتوب فيه أن علي فعلا ابن نوحكيان خدت ورق ال DNA من يسرا و كانت دموعها نازله في صمت
كيان بصت لنوح وسط دموعها : مقولتليش ليه
نوح بحب : و الله يا كيان كل اللي بتقوله ده مش حقيقي ... و ده مش ابني صدقيني يا كيانكيان مسحت دموعها و اتكلمت بجمود
كيان : هتروحي معايا يا آنا
آنا بحزن : يلا
نوح مسك كيان : كيان استني
كيان بانفعال : ابعدد ابعدد عني اياك تقرب مني سامع و ياريت ورقتي تتبعتلي علي البيتو سابته و خرجت
آنا: بجد عمري مكنت أتصور انك كداب بالطريقة دي ده حتي ابنك اعترف بيه
نوح بعصبية : انا قولت أن الواد ده مش ابني مبتفهموشآنا خرجت ورا كيان
نوح قام ضارب يسرا قلم وقعها في الأرض
يسرا بعياط : حرام عليك يا نوح بجد حرام ليه بتعمل كده ... لو مش عشاني عشان ابنك
نوح: آدم خد الزفته دي توديها علي البدروم عقبال معرف اتصرف معاها
آدم بص لنوح بقرف : وديها بنفسكو سابه و خرج
نوح بصوت عالي : سيفففف
سيف دخل : ايوه يا باشا
نوح بعصبية : تاخد الزفته دي و تحبسها في حته ...و بعدين نزل ركب عربيته
عند كيان و صلوا البيت
آنا: كيان
كيان بخنقه : مش عايزه اتكلمو دخلت غرفتها و قفلت عليها بالمفتاح
احلام: مالها يا آنا
سهام: متردي يا بنتي فيه ايهآنا حكت لهم اللي حصل
سهام بحزن : يا عيني عليكي يا حبيبتي يا عيني
احلام: اه يا نوح الكلب ماشي بس لو شفته هبهدلهعند كيان
كانت منهاره من العياط بسبب نوح و أنه كذب عليها و أنه عنده ابن مش معترف بيهباب الشقه خبط
احلام فتحت الباب
احلام بعصبية : عايز ايه مش كفايا عايز ايه تاني
نوح : عايز اشوفها ... اتكلم معاها ارجوكي
سهام: انت مش هتشفها تاني يلا امشي يلا
أنت تقرأ
محبوبتي الشجاعه
Romanceهي فتاه جميله تعشق المغامرات ... و تجمعها الظروف بأن تعمل مع ضابط شرطه و تشترك بحل قضيه تابعه للماڤيا ... فهل ستنجوا ام سوف تضحي بنفسها من أجل إنقاذ أصدقائها هذا ما ستعرفونه من قرأه الروايه