خلي ڤوت قبل القراءة و شاركوني بآرائكم حول البارت بين الفقرات إستمتعوا بالبارت كوكيز ✨
و نبهوني اذا اكو اي أخطاء إملائية
➿ـــــــ➿
بعد مرور ستة ساعات بالضبط ، بعد كل ذلك الصراخ و البكاء الشديد ، قد إنتهى الوقت الذي حدده يوتا للسيد جوني بالفعل
فأخذته قدماه لغرفة عمله حيث أخبره من خلف الباب بأن وقته إنتهى ، و لحظتها فقط توقف الصغير عن الصراخ .. كان ممتناً ليوتا أكثر مما يتخيل ، لا بدّ و أنه تركه الآن أخيراً
فترك يوتا المكان و ذهب للخارج ، بعدها هو رافق جوني للباب الرئيسي
جوني : من الأفضل ان تضع له كيساً من الثلج على خده الأيمن .. تخالفنا قليلاً فحسب.
إنزعج يوتا قليلاً من تصرفه فهو ربما سمح له بإغتصابه لكن ليس تعنيفه (و كأنو اكو فرق😒) ، لكنه لم يظهر هذا أبداً فتظاهر بعدم الإهتمام و قال : لا بأس.
فسأله قبل ذهابه و هو يضع يديه في جيوب بنطاله : متى ستكون المرة القادمة؟.
أجاب يوتا بطبيعية : كالعادة .. كل يومين.
إبتسم بجانبية و قال قبل ذهابه : اذاً أراك بعد يومين سيد يوتا.
قال يوتا ببرود : الى اللقاء.
فأغلق الباب من بعده ، ليعود للداخل لغرفته مرة أخرى غير مبالٍ للصغير الذي يئن بألم للآن و يأخذ أنفاسه بصعوبة
➰ــــــ➰
بعد مرور عدة دقائق إستطاع وينوين ان يحمل جسده المرهق ببطئ ليجلس في مكانه و ما زال يتألم بشدة ، فنهض و مشى بكل ضعف ليلتقط الهودي الخاص بيوتا الذي كان أبيض اللون مع بعض النقوشات الصغيرة حمراء اللون
هو يضعه هنا لأجله دائماً ، فإرتداه على مهل و كان بالكاد يغطي جسده لفخذيه و كان يحب رؤية ذلك كثيراً ، في الواقع هو يحب كل شيء من يوتا
نظر من حوله و لم يأتِ يوتا لتفقده ككل مرة ، حزن قليلاً .. لكنه إبتسم بخفة عندما تذكر أنه وعده بأنه سينام معه اليوم
فإحتضن دميته مجدداً و أخذ يمشي لخارج غرفة العمل متوجهاً لغرفة يوتا و وجد الباب مفتوحاً أيضاً ، لا بدّ أنه توقع مجيئه بعد فترة
بالتأكيد فهو لن يستطيع النهوض و المشي فوراً بهذه السهولة كان هذا كابوساً بالنسبة لوينوين أنه بعد ان ينهي عمله عليه ان ينهض و يذهب لغرفته ليكمل بكائه هناك لشدة ألمه
أنت تقرأ
✓✨دُميـتي البـشِعة | Yuwin
Ficción Generalعندما أجبر وينوين للإنتقال لمنزل عمه يوتا بسبب بعض المشاكل ، إعتقد أنه سيكون أفضل من والده لكن إكتشف لاحقاً أنهما لا يختلفان بشيء عن بعض ... الأخ نسخة من أخاه و سقط وينوين ضحية بأيديهما. [NCT _ YUWIN] [مــلاحــظــة/فــكــرة صــغــيــرة مــن الــ...