🖤هي ملاكي وأنا شيطانها🖤

😭💔

واخيررررررا  بعد 19 بارت من القصة قرررت اسوي بارت للللللللللللل... سيلين وابراهيم💃💃💃 + شكرا على تفاعلكم اللطيف على القصة لو بس تعرفون شكد افرح من تجيني تعليقات او شخص صوت للقصه + استمتعوووا

ماكو بارت لسيلين وابرهيم فحنبدي هسه 🤦😭💔

الساعه 7 صباحا

كانت تلك الجميلة نائمة فجأة احست بشخص يقبلها بجميع انحاء وجهها بحققق من يستطيع فعل هذا غيره بالتأكيد انه ابراهيم , عدوها اللدود ، هما عكس بعض فهو يعشقها بشدة اما هي فتكرهه بشدة ، استيقظت بضجر ابعدته عنها ثم جلست نظرت له ، اما هو فامسك يداها التي مازالت ناعمة رغم كبر سنها ، فهي تعتني بنفسها بشدة ، فمازال جسدها الرشيق ويداها الناعمة وشعرها الحريري ، عندما تراها ستظن انها مازلت في العشرينات من عمرها ،

ابراهيم بهيام : صباح الورد والياسمين و الجمال لاجمل ما خُلق💛✨

نظرت له بفراغ واستقامت لتدخل للاستحمام ، احس ابراهيم بالحزن فهذا هو روتينهم ، هو يعطيها الكثير من الحب وهي تعطيه الكثير من الالم ، استقام و حظر لها ملابسها ووضعها على السرير مع العديد من العطور و الكريمات الخاصه بالجسم  والماسكات الخ..

اخذ ملابسه وذهب الى الحمام المجاور واستحم ايضا

خرجت تلك الحسناء من الحمام وهي تلف المنشفة على جسدها الرشيق واخرى صغيره على راسها، رأت ملابسها والعطور على السرير   لم تستغرب فهذه هي عادات ابراهيم هي لا تنكر ابد انها تحب اهتمامه بها ، فهو يعاملها كانها ملكه ، او كانها زجاج قابل للانكسار ،اخذت ملابسها وارتدتها التي كانت عبارة عن

وضع بعض المرطبات وسرحت شعرها ، نزلت الى مائدة الفطور ، رأت ذالك الوسيم وهو يترأس المائدة كان يرتدي