🖤هي ملاكي وأنا شيطانها🖤

💛💜

هذا البارت من الطف البارتات ، وتونست جداااا لان كتبته ويه بيستي وروحي واكثر شخص احبه💜💛 احب اكلها شكرا لافكارج 💛✨استمتعواا بقراء البارت مثل ما احنا استمتعنا بكتابته🌼🍭

البارت الاخير لزاك وقمر ⬇️⬇️

فقالت : هيي ايها العملاق يجب ان توصلني الى منزلي ، ابتسم زاك على كلمة العملاق فكم احب هذه الكلمة من فمها، بسرعه تقدم واخذ مفتاح السيارة وخرج ، ركبوا في السياره وكان الصمت هو سيد المكان. تحدثت وقالت : ماذا عن ملاك ؟! ،

زاك: لقد اخبرني قيصر انه سيرجعها اليوم ، قولي لوالدتها انكم بقيتم في منزل صديقة لكم وان هواتفكم نفذ شحنها لهذا لم تستطيعان الاتصال 

اكتفت قمر بالهمهمه

البارت الجديد

كان اخر مرة تقابلا بها هي قبل 3 ايام ، ذهبت قمر و ملاك الى الجامعة ومضيى يومهم الجامعي بشكل جيد عندما خرجت قمر وملاك ووصلا الى حديقة الجامعة لمحت قمر من بعيد شخص يلوح لها لم يكن شخص غير زاك ارتبكت قمر قليلا لكن لم تحب ان تبين هذا لملاك لذا قالت

قمر : ملاك ساذهب واعود سريعا

ملاك : الى اين

قمر : ثواني وساعود

ملاك : لكن سنتأخر

قمر : لم نتأخر

ذهبت قمر وتركت ملاك ركضت باتجاه زاك

زاك بارتباك : هاي

قمر بتوتر : هاي

زاك ببعض الندم: اذا كيف اصبحت جروحك ؟!

قمر ببتسامه : لا بأس انا بخير

زاك : بالمناسبه انتي جميلة اليوم

قمر ضحكت بخفه : شكرا انت كذلك

زاك وهو يتأمل ابتسامتها : انت حقا جميلة

ابتسمت قمر بخجل وانزلت رأسها بخفة

زاك بجديه: قمر لدي مفاجأة لكي

قمر باستغراب: اي مفاجأة؟!

زاك : اتذكرين عندما قلت لكي اني ساعاقبك وبعدها سأريكي مفاجأة

قمر بعد ان تذكرت: اااه نعمم لقد تذكرت

زاك : حسنا دعيني اريكي

قمر : حسنا

اخرج زاك هاتفه وفتح فديو ووضع الهاتف في وجه قمر ، نظرت قمر بفم مفتوح للهاتف ، كان الفديو عبارة عن سوزي وهي تعذب ، كانت قمر فرحه لكن هي لا تريد ان تأذي شخص حتى وان تسبب لها هذا الشخص بالم

نظرت له وعيناها كادت ان تخرج الدموع : هلل كنت تعرف انها .....

قاطعها زاك : نعم كنت اعرف انها كانت تعذبك لهذا انا سافعل نفس الشي لها هي تعذب منذ خمس ايام