"هو هي من بداء/ت"قال كلاهما بصراخ.
"...."رافييل.
"...."ايميلي.
نوح وجولي"...."
"احم احم اذا ما كل هذه الجلبة في الصباح الباكر وانت ميلي يمكنك الذهاب"."حسنا سيدي".
جولي ونواه"هذا لانه/لانها جولينانا هي من ..."قاطعهم رافييل بقوله"جوليانا؟"بإستغراب.
نوح"احممم هذا لان الأم صغيرة في العمر لذا اناديها بإسمها"بوجه محمر.
"..."رافييل.
أرسل نوح نظرة لجولي "اوو اججلل لانه صغير اقصد كبير وانا صغيرة في العمر"جوليانا بحرج "كما ان هي من اعطتني الاذن"نواه.
"لكنها والدتك لا تتكلم هكذ معها وتناديها ا ثم جولي تعالي معي في الغرفة"رافيييل
جولي بخجل"حح حسنا سأتي؟"ثم تبعت رافييل.
نوح"الالنننن"يقلد كلام والده"لن اسمح بسرقة الام"نوح قال بطفولية وغيره ثم التفت وذهب.
ثم دخل رافييل للغرفة وقام بغلق الباب رافييل وبعده جوليانا رافييل وهو يكور وجهها "ليلي مارائيك ان نأكل في الخارج اليوم ونستمتع معآ قليلآ" ثم قبل أرنبة انفها بالطف وداعبها
"اليوم لا مشك.. لااااا"قالت بفزع وصراخ ثم أبعدت رافييل يالهي اليوم فيرونيكا اتية من السفر.
رافييل وهو يسند جبهته علي جبهتها "ولكن لماذا عزيزتي ؟" "اليوم لا نستطيع ايييي ستتأخر عن عملك بسرعة فللننزل لتناول الطعام" ثم اخدت يده لينزلو ولكنه لم يتزحز من مكانه "ما الامر"جولي "قبله الصباح"قال بهدوء" ماذا قبلة؟" ثم اصبح وجهها احمر بالكامل رافييل وهو مستمتع"ليس ووكائننا لم نقبل من قبل"
"هيا"ثم اشر علي شفاه "ماذا عن الخد"بحرج قالت قال هومسند ذقنه علي يده ورائسه فوق ويرفع السبابة بمعنى وضعية التفكير"ليس سيئا " قال اذا من الخد والشفاه"قال رافييل ببراءة
فرحت جولي ولكن فرحتها لم تدوم"هيي مهلا انا لم اعيها كإضافة ""هيا ليليانا والا "ثم قامت بتقبيله بسرعة من الخد ثم وقفت على اصابعها شعرت بلامس بشفاه قاسية ودافئة ارادت الابتعاد ولكن اوضع رافييل يده علي رائسه وهو يقبلها رفعها جعل قدميها تمسك خصره ووضعها على السرير ثم نزل لرقبتها يمصها "رافي لهث ل لننزل لهث سيشكون في..." قاطعها رافييل وهو يلهث "ششش سنكمل بعد ان اتي من العمل عزيزتي ليليانا"قال وهو يقف ويعدل ملابسه ثم فتح باب الغرفة ليخرج "استعدي حبي"ثم غمزفي نهاية كلامه وفتح باب الغرفة وخرج جوليليانا وهي تغرس وجها في الوسادة"محرج"بوجه احمر كالطماطمة ثم رتبت ملابسها ولحقت رافييل علي الطاول جالسين وإيميلي تضع الاطباق ونوح جالس هو ورافييل دخلت جولي ثم غمز لها انزلت وجهها من الحرج لما ينتبه احد كونا مدبرة المنزل مشغوله في وضع الاطباق ونوح ملتفت للجهة الأخرى يشاهد النافذة "صباح الخير"جولي بوجه احمر"صباح النور سيدتي"ايميلي بأدب "صباح النور ولكن لماذا وجهك احمر"؟" "من الحرارة والحماس عزيزي" قال رافييل ثم غمز"ماذا لم افهم" جولي وهي تضربه بقدمها من تحت اما ايميلي فقد فهمت انزلت رائسها بخجل ووقع نضرها علي بقعة حمراء في عنق جولي فهذا اكد فهمها"اذا انا سأذهب للمطبخ نادوني ان احتجتم شئ" "حسنا شكرا جزيلآ سيدة اميلي"قالن جوليانا بإباسامة فبدالتها ايميلي الابتساامة وغمزة لها اميلي و ذهبت جوليانا وقد ارتفاع ضغط دمها وأصبح احمر"ارايت وجهك احمر ثم مالحرارة والحماس التي تقصدها "؟ "انه يقصد ان الجو حار اليوم وأنك متحمس للتمتع بمثل هذا الطقس" ولكن ان نحن في فصل الخريف وما الحماس في هذا الطقس" "دعونا نأكل ستقهم بعد ان تكبربعد ان تكبر"قال رافييل
YOU ARE READING
The husband will change
Romanceلقد جرحتها لقد المتها لقد أبكيتها لقد تركت هذه اللؤلؤة... جعلتها ليالي بدموعها وحزنها... لقد أفرغت غضبي فيها وفي ابني.. لقد ضربته... اقرب الناس الي خانوني حبيبتي التي ضحيت بكل شئ لاجلها خانتني... سأتغير هذا الزوج يتغير...
