Part6

64 2 5
                                    


بعد ساعة اي بعد أخذ السائق نوح للمدرسة
وذهاب ورافييل للعمل.
"الو سمعت انك اتية من الفرنسا اليوم" اردفت جوليانا
"واذا لم اتصل بك استعطيني نقود"بهزوة قالت فيرونيكا
"لا" قالت ليلي "لم يمر الكثير منذ ان اعطيتك"
"اذا ما الذي جعل جلالتك تتصل بي؟" قال بسخرية
"لقد سمعت انك أتيتي من فرنسا لذا لتأتي للمنزل رافييل سيسعد "قالت بهدوء وغيرة
"هههههه هل أجبرك حبيبي" قال بسخرية
"اصمتي"قالتها بغيرة من لفظها لحبيبي"لم يقل شيئا وهو لايعلم فلتأتي مساءا ولاترتدي شئ مقرف لتعشا معا"
"الا تفهمهين في الموضة عزيزتي ثم انا لا أغريه وهو ينغري لان فيرونيكا فوسكال اماماه هههههه"قالتها وهي تضحك كالراقصاة التعري
"اوووووووففففف لايهم فلتأتي على السابعة"قالتها بنفاذ صبر وأغلقت الهاتف بوجهها.
"سيدة ايميلي" بصراخ
"نعم" بأدب
"اجهزتي الاكل الذي طلبته منك اليوم سيأتي ضيف"قالت بحزم
"نعم فعلت"قالت بحزن طفيف بمعرفتها ان الضيف هو فيرونيكا.
"حسنا جيد شكرا"قالت بلطف
سمعو طرقا على الباب "اعذريني سيدتي سأذهب لفتح الباب"
"حسنا"
"انه السيد روبيرتو"
"مرحبا"قال بإباسامة
"روبيرتو فلتجلس"
"كيف حالكي"
"بخير وانت"
"بخير"
"ماالكلام الذي تعلمه لنواه"
"اوووو بحق اهذا سبب استدعائك"قالها بمللل
ومقته بنظره قاتله "اسف"قال بإرتجاف
"لقد سألني كيف يأتو الاطفال واخبرته"
"روبيرتووووو" بصراخ ثم حذفت عليه الوساده
"أيها الحقيررر انه طفلللل اخرج من هنا سأشكيك عند السيد الكبير"
"لا انا اسف"بخوف وهو يخرج من الباب
"حقير"اردفت بغضب وخجل
في الشركة
"سيدي هناك سجل يحتاج توقيعك"قالت السكرتيرة بأدب
"هاته"قال ببرود رافييل" ثم اتصل هاتف رافييل ووجده جده"مرحبا جدي"بلطف واشتيقاق 'اشعر بدموعي تسيل هل تبرا مني لا ليس بعد هناك وقت لأغير المستقبل' "غريب هل السماء تمطر وورود لترد علي هكذا"قال بإستغراب "حقا وكيف كنت ارد عليك" قال بسخرية "كنت ترد بكره المهم مارائك غدا تأتي انت وعائلتك لبيت المزرعة وإذا لم تأت..."
"حسنا"بهدوء "واذا لم تحضر زوجت"
"قلت حسنا" بصراخ طفيف
"ماذا هل لديك حمى"قال بدهشة
"لا"قال ببرود
"لقد قلت حسنا غريب"قال
"اجل كيف حال والداي"بحزن واشتياق
فرح ولكم ليبين"بالنسبة لوالدتك هي مع صديقاتها في حرب حفيدي زوجة ابني كما تعلم احاديث النساء لاتنتهي وخصوصا امك تحب التفاخر بجولي ونوح ووالدك يقرا الصحيفة  في الخارج في حديقة المنزل وإنا في غرفة المعيشة اجلس "قال بملل
ضحك رافييل والجد بخفة"قل لأبي ان يدخل حتى لايمرض تيار من تيار البحر" ثم صمت لدقائق "جد الو" "لقد كبرت اعتقد"قال الجد بشهقة"جدي اتبكي؟ انت كبير على البكاء "قال ممازحا"لالا فقط دخل شئ بعيني"ثم صمت الخط ثم انفجرا بضحك"اذا اين انت؟" "في الشركة" "اذا لن اؤخرك سلامي لجوليانا ونواه" "حسنا"ثم اغلق الهاتف"
الساعة السادسة وخمسون دقيقة اكل شئ جاهز" قال ليانا "اجل سيدتي"
"امي لما دعوتي تلك الشمطاء؟" قال بغضب "لاتقل ذلك والدك سيحزن"
ثم رن الجرس فتحت الخادمة ووجدت فيرونيكا تمضغ العلكة لا يستر شي جسدها سواه قطعة من القماش الاحمر دفعت الخادمة ودخلت كانه بيتها"مرحبا"قالت بتميع "اهلا"قالت جولي ببرود وغيره "اهلا ياصغير" قالت فيرونيكا لنواه قام بقلب عيناه وصعد لغرفته "همفففف متعجرف"قالت وهي تشكل فقاعة بالعلكة "اذا كيف حالك تبدين سمينه"قال فيرونيكا وهي تضحك بتميع وتنضغ العلكة 'ماذا سمينه انا وزني 45kg لن ارد عليها' "انتبهي حتى لاتبلعي العلكة وتختنقي وتموتي"
ضحكت ايميلي غمزت لها جولي
"انت كيف تجرو..."
ثم فتح الباب بالمفتاح
"حبيبي جاء لن اتجادل معكي"
ذهبت وهي تهز خلفيتها
"مقززة"قالت جولي بقرف
"حبيبي" قالت فيرونيكا بعاطفة كاذبة
سمع رافيلل وهو يغلق الباب صوت لعنة حياته
"مالذي تفعليه هنا "قال بغضب عيناه حمراء
"ماذا الم تشتاق لي رجعت من سفري اليوم لقد أردت ان افاجئك"قالت بإرتباك وخوف
"من سمح لكي بالمجئ"بغضب قال
"لا تصرخ جوليانا عاهرتك هي من دعت...."
لم تكمل كلمها بسبب صفعة قويه من رافييل كله تحت انظار ليلي الواقفة تنظر بخوف ونواه الذي يراقب وهو على الدرج حيث سماع صراخ فنزل ولم يقاوم فضوله وايميلي التي تنظر بشماته "هذه اخر مره تنادين زوجتي عاهرة انت العاهرة انظري لنفسك"قال بغضب
شعرت ليلي بفرشات
"كيف تجرؤ ان تضربني من اجل عاه..."ببكاء
لم تكمل كلامها حيث شدها رافييل من شعرها وقام برميها من المنزل تحت انظار جميع المصدومين هل هذا رافيلل يفعل هكذا بعشيقته "ايميلييي!"قال بصراخ "نعم سيدي"قال بأدب وخوف
"اتصلي بالحراس ليرمو هذه العاهر خارج الفيلا"قال بعصبية
"امرك"ثم ذهبت ايميلي مسرعة تلبي طلب سيدها
لما يبقي سواء ثلاث اشخاص جوليانا ونواه ورافييل الغاضب
دخل وراء طاولة العشاء الرومانسيه عليها شمعتان وكل شئ منه قطعتان فقط 'قام برمي الذي على طاولة على الارض فزعو وصرخو نوح وليلي"اتبعيني للغرفه"حيث برزت عروقه "وانت اذهب لغرفتك"قال محاولا التحكم بغضبه
"حاضر"نبس كلاهما بخوف في نفس الوقت ركض كلا منها لغرفته لحقا رافييل نوح"لاتخف انها عزوز شمطاء تستحق ذلك ما تقول دائما" قال محاولا تلطيف الجو

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Mar 25, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

The husband will change Where stories live. Discover now