اعشق مثيري

صوت خافت اثارني

يستيقض ذالك المثير بجسمه العاري على صراخ خادمه مارك ...
        &&&&&&&&
ايها اللعين كوك استيقظ انها 7 و النصف وانت لم تجهز نفسك
ليفزع كوك ويستيقظ ليرى في الساعه ليجدها انها 6 صباحا ليصرخ بالاخر
لينفجر مارك ضاحكا ليردف ...مارايك ايها المثير لقد حققت انتقامي والان اكمل نومك
...
ليضربه كوك بالوساده ويلعنه ويرجع لنومه لكنه لم يستطع لانه بالفعل استيقظ لينهض ويرتدي ملابسا رياضيه ليخرج ويجري بعد مده هاهي 7

وقد استيقظ ذالك الجميل ذو الشعر الاسود الطويل لجهة عينه الزرقاوتان الحادتان والهادئة مثل السماء الصافية .... ليرتدي ملابسه متجها الى امه ليقبلها ويصبح على والده مبتسما اما السيد كيم فردف ... يااا ايها المتعجرف اتحب امك فقط لتحضنها ليبتسم تاي بلطف ودفئ قد جعل من قلب والده يذوب ويتاسف كانه ظلمه ولكنه كان يمزح فقط .. بالفعل تاي يعلم لكنه يجاريه فقط ... ليحظنه ويقبله من كل نوحي راسه ويردف هذا كله لكي لا. تغار من امي الشابه الجميله .. ليعبس والده وهل انا كبرت اردف كيم .. تاي .. لالا والدي انك فقط شخت ليترك والده وهو محمرا غضبا من ابنه فقط ان والده بال 39 فقط انه مازال شابا لذلك تاي يعبره صديقه اما امه فقط بعمر 35 ... ويعتبرها صديقته حافظتا لاسراره ...
وهاهو تاي الان امام مدرسته وقد دخل بالغعل ليتهاتف عليه الشباب والشابات لكنه لم يبالي انه فقط يملك قلبا باردا ذو وجه حاد لااحد يستطيع تغيره فهذه طبيعته عدى انه خارج المدرسه شخص اجتماعي كانه منفصم حد اللعنة ...
هناك دخل كوك لمدرسته بهيبته كالعادة ولكنها يرعان ماتختفي بابتسامته مع اصدقائه ليكملو يوهم الدراسي متجهين لمقى منتق المدينه حيث الكل يعرفه ليجلسو اما تشانبيك فكان لهم جلسه تصوير فذهبو ...
ليطلب كوك العصير والكعك لرفاقه ويجلسو يتحدثون بمواضيع عشوائيه ليدخل ذالك الهادىء لشدت هدوئه صوته كان مثيرا رغم الضجيع الذي كان بالمقهى الا انه فجاه حل صمت ولكنه كان وهميا لجنكوك الذي التفت للذي يطلب طعامه مع صديقه بام بام ليخرجا بمجرد حصولهما على الطلب ليبقى كوك سارا بظهر الى ان خرج هو فقط لم يرى وجهه لكن احساس جذبه اليه بشده هو لم يحدث له هذا من قبل لكن الان لعنت مثليته بسسب صوت غريب خافت لايعرفه اثارته ... ليستفق من شروده بعد ان ضربه جمين بقطعه ورق ... ليقهقهو جميعا ويكملو حديثهم وخكذا انتهى يومهم

وانتهى معه الجزء الاول