اهلا بيكم ي حبايب قلبي انا تيتا ساميه هحكيلكم النهارده حدوته جميله علشان تتعلموا أن الصبر مفتاح الفرج وان بعد كل عسر يسر وان ربنا إذا وضعك في ضيقه يبقا لازم نصبر ونشكر ربنا ونقول الحمد لله ومنيأس ابدا من أن رحمه ربنا تنزل يلا بينا احكي لكم الحدوته كان ي مكان ما يحلا الكلام الا بذكر النبي عليه افضل الصلاه والسلام كان في مره بنت تبكي وتصرخ من الالم عندما انهال عليها زوجها بالضرب المبرح " حرام عليك ي اخي ارحمني انا معملتش حاجه متصدقهاش دي بتكدب عليك " وعند نطقها باخر الجمله ضربها بالقلم علي ووجهها " اخرسي ي ف**** امي عمرها ما تكدب علي واصل " وامسكها من شعرها وانهال عليها مره اخري " حسبي الله ونعم الوكيل فيك انت وامك حسبي الله ونعم الوكيل يااااااااااااااا رب" كانت تقولها بحرقه قلب مظلوم في هذه الدنيا وبعد أن قالتها بدأت الصوره تتشوش أمامها حتي اغشي عليها من ظلم هده الدنيا 😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢😢 بعد أن قامت من اغمائتها وجدت حالها يثري لها ملابسها ممزقه شعر مشعث كدمات علي وجهها الجميل ويدها وكل قطعه في جسدها تصرخ من الالم واخذت تبكي علي حالها عندما تذكرت ضرب زوجها المصلون لها ظلما لأن والدته الحبيبه لالا اقصد الحيه قامت لاتهامها زورا بانها قامت بحرق يدها وسبها بشتائم حتي لسانها لا يعرف كيف ينطقها قامت ودخلت الحمام توضئت وغيرت ملابسها بدلا من الممزقه وجلست علي سجاده الصلاه تشكي همها الي الله فهو سندها الوحيد في هذه الدنيا وظلت أكثر من ساعه تشكي وتبكي إلي أن أفرغت ما بجعبتها أنهت صلاتها وقامت لترتاح قليلا علي السرير وما أن وضعت جلست عليه حتي وجدت باب الغرفه يفتح بعنف افزعها " جرا ايه ي ست هانم هوا انا الخدامه اللي جبتهالك امك قومي يختي حضري الاكل مش فيه رجاله هتاكل ولا ايه قومي فزي " قامت من السرير وهي تبكي قهرا علي حالها وذهبت لتعد الطعام (تيتا سامية) معلشي ي حبايبي ي حلوين نسيت اعرفكم بالبطله شمس الصاوي عمرها في الوقت الحالي 25 سنه ايه في الجمال كل شخص له نصيب من اسمه وهي كذالك بياض وجهها كبياض الحليب لون عيونها كالعسل الصافي وشفايف كالفراوله لون شعرها نيران الشمس في توهجها جسد ممشوق طول مناسب خريجه فنون جميله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هي دي بس عيونها عسلي
نرجع تاني لحدوتنا الحلوه انتهت شمس من اعداد الطعام ثم دخلت الى غرفتها لا تاخذ قليلا من الراحه التي هى محرومه منها جلست على السرير قليلا تتذكر حياتها السابقه عندما كانت في بيت اهلها عندما كانت طفله كانت تعيش طفوله رغده حره كانت تعيش في هناء وسرور وكل ما تكبر وترى حب ابويها كانت تتمنى ان تعيش قصه حب مثلهما فوالدها كانت له بامها قصه حب الرائعه عندما حارب الظروف وهى ايضا حاربت اهلها وهربت معه ليتزوجوا لانهم لم يكن من مستوى اجتماعي واحد هي كانت كندا النجار التي عرفت دائما بشبابها وجمالها وغناها وانها من عائله كبيره جدا و غنيه جدا جدا جدا كانت تعيش في قصور مثل الاميرات
