وكم مِن كُربةٍ أبكتْ عيونًا
فهوَّنها الكريمُ لنا فهانتْ
وكم مِن حاجةٍ كانت سرابًا
أرادَ اللهُ لُقياها فحانتْ
وكم ذُقنا المرارة مِن ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانتْ
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنتها بالصبر زانتْ
_______________________________
أنت تقرأ
فصّحَى | شِعرْ
Thơ caقَصائِد _ شِعر _ فصَحى - اَدبياتْ بَعضهَا مُقتبسَة واخرى مِن كتَاباتيْ أنا هُنا حين تفقد القدرة على فهم الأشياء من حولك و تغدو بِلا وجهة وبلا أصدقاء