هاى 💜 بليز ڤوت و كومنت 🍬 صلوا علي النبي😊 ويلا نبدا 🍓
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"انك لا تعلم أن حضورك يخلق مني شخصا آخر، شخصا لا يتذكر أنه حزين "
____________
كانت تنظر لمحطم قلبها كانت شاردة به ، كان جالس علي المكتب بهالته الرجوليه ، يضع يده في جيبه واليد الأخري علي رجله ، كان ينظر لها ومعالم الدهشة علي وجهه ................
جيمين الي نفسه " هل هى حقا اي سوك السمينة البشعة ، لا اظن انها مازالت السمينة البشعة ".......
لتعطيهم ظهرها كانت تريد أن تبكي لكن هي الآن قوية ويجب أن تبقي كذلك .......
ليتحدث نامجون لها ليقول "آنسة كيم هل انتي بخير ،....... يجب أن اعرفك علي السيد بارك وابنه "
كان يقول لها نامجون بهمس لانه راها شاردة كثيرا ......
لتقول بنفس صوت نامجون "حسنا ....هيا بنا "
لتجلس علي رأس طاولة الاجتماعات وكان نامجون في الكرسى الذي بجانبها ،وكان السيد بارك يجلس مقابل لها ، وكان سكرتيره مين يونغى بجانبه والسيد بارك جيمين يجلس مقابل مين يونقي .........
ليقف السيد نامجون و يبدأ الحديث لقول
"حسنا ......سيد بارك هذا الآنسة كيم اي سوا النت السيد كيم ......والتي أيضا ستكون المسؤولة عن التصاميم "
لينظر لاي سوك و يكمل
"وهذا السيد بارك والذي يكون مالك شركة ****و هذا ابنه السيد بارك جيمين و هذا سكرتيره السيد مين يونقي"
لتقول اي سوك بثقتها المعتادة "حسنا .....اهلا بكم، هل نبدا الاجتماع "
ليبدأ الاجتماع الذي لم يخلو من نظرات اي سوك وجيمين الي بعضهم والتعليمات نامجون الذي يعطيها لاي سوك ، والكثير من الأشياء التي تعتبرها اي سوك بالنسبة لها مملة كثيرا .........
اقفل السيد بارك ويقول بابتسامة "انتهى الاجتماع "
اقفل السيد بارك أمام اي سوك، ليصافحوا بعضهم وأيضا سكرتيره ، ونامجون ليصافح السيد بارك وابنه و سكرتيره ، لتمد اي سوك يداها لمصافحة جيمين مع ابتسامتها التي حقا تذيب قلب كل من ينظر لها ، ليصافحها ، كانت متوترة لكن أخفت توترها بمعجزة ،لتترك يده وترجع خطوة للخلف .........
ليتوجهوا الي الباب بنية الخروج ، ليعود السيد بارك ليقف أمام اي سوك مره اخرى ........ ليقول بابتسامة
"حسنا ......أنا الآن لا يمكنني أن ارفض، لانه صديق والدي وايضا أن الصفقة التي معه مهمه حقا ، لكن هذا البارك لعنة جيمين ، لا اريد ان احلي معه ، ياه ماذا افعل ، حسنا أنني مضطرة علي الموافقة "
لتقول اي سوك "حسنا....... أنني موافقة "
بينما كانوا يخرجون من الشركة ، كانت اي سوك تحاول أن تهاتف ماتيلدا لتخبرها أنها ستتاخر لكي لا تقلق ، لكن في كل مره لا تجيب ماتيلدا ، ليجتحها القلق .......
ليخرجوا من الشركة ،ليقول السيد البارك "حسنا هيا بنا "
لتتقدم اي سوك لتركيب في سيارتها، لكن أوقفها صوت السيد بارك "هل انتي تعرفين المكان مطعم ****"
لتنظر له اي سوك وتقول له "لا لا اعرف "
"حسنا فل تأتي معنا ما رايك ، أقصد أن والدك قال لي انكي منذ ثلاث سنوات لم تكوني هنا"
لتوافق اي سوك وتركب معهم ، كان السيد بارك بجانب السائق ، واي سوك و جيمين بجانب بعضهم .......
ليقطع سيد بارك حاجز الصمت الذي كان يملئ المكان و يقول "كان والدك يقول انك جميلة كثيرا ، لكن حقا لم اتوقع انكي بهذا الجمال "
"اه حقا كان يقول هذا ،شكرا لك "
"هل انتي مخطوبة أو تواعدين ،لاني علي حد علمي انكي لستي متزوجة ،اليس كذلك "
"نعم أنني لست متزوجة ولا مخطوبة ولست اواعد أيضا ، حقيقتها لست افكر حتي في هذه الأمور ،وايضا لست جيدة فيها " لتقهقه علي نفسها
ليوصلوا الي وجهتهم ليترجلوا من السيارة ،ويدخلون المطعم ........
ليتوجه السيد البارك الي طاولة جالس عليها ثلاث سيدات في عمر الخمسون تقريبا ، وكان جالس عليها رجلان بعمر السيد بارك ، ثلاث فتيات بنفس عمر اي سوك ، وثلاث فتيان جالسين ايضا ........
ليقول السيد بارك "ياه ....أننا حقا لم نجتمع منذ فتره هكذا ، وايضا معي ضيفة "
ليوجه الجميع نظرهم نحو اي سوك ، وفي لحظة اي سوك تتلقي حضن من شخص ، أنها حتي من كتر سرعته لم تعلم من هو ...........
