حوار.

11 3 0
                                    

قالت لها صديقتها: ما هى امنيتك؟!
فقالت: "امنيتى ان اقتل رجلا"
من ولماذا؟!
قالت: احببته اكثر مما ينبغى لاكتشف ان فى قلبه انثى غيرى تشجعه على خيانتى قائله له " كن خائنا تكن اجمل " لتصبح حياتى معه ك "اغتصاب ولكن تحت سقف واحد"
فلتغفرى له فنحن بشر ولسنا "ملائكه وشياطين"
اتعرفين انه دائما ما يردد على مسامعى "انتى لى" وانا اكاد اختنق حين اتذكر ان شهر العسل معه كان فى "ارض زيكولا"  وقد كان يقول لى ايضا ان"مدينه الحب لا يسكنها العقلاء" اكاد انفجر من شده زكرياتى معه
هونى على نفسك وإلا ستعيشى بقيه حياتك ك حياه " البؤساء"
لا بأس فأخر ما قاله لى اذا "غادرتك فلا تذبلى "اما الان اصبحت املك حق الرحيل
                                     (وداعا)

وبس هو دا الحوار صراحه تحفه ولو تعرفوا القصص دى ايه اكتر قصه حبيتوها
سلام ♥️

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 04, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مجرد كلمات حيث تعيش القصص. اكتشف الآن