السلام عليـڪم
"اتيتك نادماً"
بقلمي : ودق
.
.
.
.
في الليلة
التي أخبرتني فيها
أنني
مميزه
بالنسبة
لَك
نمتُ - فوق السطح -
فلم تسع غُرف البيت أجنحتي!
-سارة رضا.
_____________________________
اسيـنات ..
جنت ڪاعده ومخليه حجابي على جتافي وبيدي موبايلي اڪلـب بي
رأستاً فزيت وخليت حجابي على راسيڪتله : صدك جذب !! شتريـد؟؟
راح للعلاڪه مباشرتاً جانت لونها ازرق تختلف عن البقيه
فتحها واخذ الورقه
لزمت ڪلبي بأيدي لا الله الا الله انڪتب موتي خاصتاً هـل معقـد حيطيـح حضيبس صدمني جان ڪلش هادئ ڪعد على الكرويته ڪال : يا مـحل هذا؟
: معرف اصلاً شنو بيها الورقه؟ حجيت بارتباك وڪوه تطلع الڪلمه
: مالج علاقه شنو بيها يا محل هذا؟
: والله مااعرف
: اسينات لا تختبرين صبري
: والحُسين مااعرف بي منو بس هو بالعشار وين مااعرف
: تمام الورقه تضل يمي وولا من شاف ولا من سمع وطلعه بعد تنڪسر رجليجن وماتطلعن استغفر الله ... ابن الڪلب انا اعرف اجيب عنوانه من رقمه
عافني وراح .. انهبطت هبطه يايابه شوي وصاحوني اخذت غراضي ورحت الشهم بعد مشفـته
مـرت فترة الزياره ... مـصار شي يستحق الذڪر .. غير انو طلعت نتائجي هناك ومعدلي جان 93 صح مو عالي حيل يعني مايدخلني طبيه .. ولدنه جانو يخدمون بلـموڪب واحنه نشتغل تعبنه بس تعب حـلو تعب لزوار ابو عبدالله ...
ڪلش أثر بيه مواقف الزوار من ينزلون عدنه وتعبهم وڪله مايهمهم بس يردون يوصلون للامام ويزورونه شكد حلوه ايام الخدمه والزياره رجعنه بعد الاربعين وطبعاً ڪوه زرت الامام لان ازدحام حيـلل ...
انفتح التقديم رحت لبابا وڪلما احاجي يڪول بعد وقت بابا احسه ڪلش ماعاجبه ادخل جامعه بس مايريد يردني ويزعلني
كلت لازم احسم الموضوع لان حيسند التقديم نزلت من فوك العصر لڪيتهم ملتمين كلهم ماعده علاوي حيدر جان استوه جاي من الناصريه عنده مجالس سلمت عليهم وڪعدت بحضن بابا ڪلعاده. ...
ڪال حيدر : ماڪبرتي ولج عيب تڪعدين ببحضن ابوي
: تغارررر مااڪوم وشمااكبر ابقه صغيره مو بابا؟
ضـحك بصوت وحضني اكثر وكال : اي يروح ابوج شني بويه انتي غير روحي
: ماترفضلي شي مو؟
: هاا كولي شعندج
: بابا يمته اقدم راح ينسد التقديم
عدنان: اسينات سدي هلموضوع عوفي السنه على التجي الله كريم
أنت تقرأ
اتيتك نادماً
Romanceمـا برأيـڪم ان تفـعل اسيـنات اخـت الاسـود السبـعه وهي تقـع في غـرام مـن يعتبرونهُ عـدوهم؟ ومـا برأيـكم ان يفعل الذئب وهـو يحـارب في ان يحصل على لبـوة الاسود؟ قصـة تتكلم عـن اسـينات بطلة قصتـنا ابنـة شيـخ عشيـرة كبيره في البصره تحـاول ان تحـارب عا...