البارت الـ17

267 26 2
                                    

َ
تحت عمائمهم شياطين "!

عزام
گعد يفتش بغرفتها لگه دفتر بعنوان
كان حب '?
فتح لدفتر وبلش يقرا

كنت اسير بطريقي الى المدرسه بيدي اليمنى كتاب وعلى يساري حقيبتي اتامل طريقي بهدوء شمس امامي مشرقه كانها تشع لي فقط بدفئها لم انتبه لايمين ولايساري بدون سابق انذار ...قد سرق ناظري شاب انيق بشكل ملفت الانتباه يقف بكارزمه خاصه به امام بوابة مدرستي عجزت عيني عن التكابر وابتعد عن جماله تتكلم معه شقيقته رفع عينه علي فجاه خطف قلبي بنظراته الرجوليه توترت بشكل محرج بدات ارتب ملابسي المدرسيه البسيطه جدا لم تخطر لي فكره فعل اي شي غير هاذ الحركه لكي لاينتبه اني اتامل ملابسه التي كانت قميص شفاف ازرق يعكس عضلاته الملفته مع جينز اسود مغري و معالم وجهه التي تجذب الروح عيونيه قرمزيه لامعه اما شفته الرطبه محاطه بلحيته الراقيه بخفتها وقفت بمكاني بعد رؤيت عينه بضوء الشمس وابتسامته التي مثل السكين الحاده اخترقت قلبي بدون اهتمام لكل فتيات التي حوله يتكلم بثقه مع شقيقته نسيت اني ذاهبه للتعلم ويجب أن أدخل الى مدرستي جعلني اعشق الطريق هاذا ليس من عادتي النظر الى الرجال او التكلم عليهم بهاذه الطريقه لكن هو فقط الذي جعلني اتجرأه وانظر اليه بعد دقائق كانني احفظ ملامحه نظرت الى نفسي كلهم ينظرون اليه كان لايقاووم ...كانني احلم واستيقظت ذهبت الى باب مدرستي وانا اوود بشده
ان احفظ ملامحه بداخلي لم اكن افهم ماذا يجري لي لم اكن من ذوات البنات التي تعشق وتتكلم مع جنس ادم لم افهم ماهو سحر هاذ الشاب ولماذا عالق بعقلي هاكذا بشده كانني اول مره ادخل للمدرسه كل شي اصبح زهري امامي وجميل والابتسامه مرسومه بشكل جعلني اشعر بخوف من نفسي عيونه القرمزيه الامعه بعقلي معلقه كل الدروس تمر مثل الهواء لم انتبه لاي شي كانني محلقه في السماء ذالك الاسمر خطف ذهني وتركيزي ارت ان استيقظ شعرت اني سوف ادخل بخيال نهايته لم تكن معروفه طوله وعضلاته وسماره وعيونه هل يوجد هاكذا جمال يجعلك لاتشعر ولاترى ممن حولك انتهى الدوام وانا جالسه بمكاني دون التحرك يدي على خدي اتذكر وقفته الجميله تنادي بصراخ وانا لا اسمع شي حتى اتت المدرسه لتخرجنا من المدرسه اسير بدون شعور تذكرت مكان وقفته بدات كانني ابحث عن شي اضعته اتلفت يمين ويسار اخذ انفاسي بعمق وانا اسير بخذلان رايته امامي من فرحتي عينه اصبحت دخل عيني نظر لي تبادلت معه الانظار ضربت يدي فتاة لم اعرف جعلتني استيقظ سرت بسرعه خوف الى الامام لكن وهل قلبي يصبر على عدم النظر له التفت ببتسامه لم اشعر انها خرجت ونظر له كانه ينتظرني ان التفت اليه ارتجفت خوفا جسدي لم يرتعش ابدا هاكذا من قبل توازنة وأكملت طريقي إلى منزلي لم اكن على طبيعتي اخترق حياتي بنظره فقط قلت لنفسي وقتها وانا جالسه وحيده امام كتبي اذا كلمك ايتها المجنونه ماذا يحصل لكي هل يغمى علي شعرت اني غبيه وقتها واضحك بجنون جميل مرت الايااامي كانني بفلم رومانسي عشقت الذهاب إلى المدرسه وخاصتا بوابة المدرسه قليل بعد واقبل باب مدرستي وشقيقته لانها بمدرستي الاسمر الذي يشبه الشمس الدافئ ونظراته الامعه كل يوم اصبحت ارى كلاعينيه كانني مجبره على ذالك افقد صوابي عندما ارهن ...استمرت أيامنا على نظرات تزداد وتزداد بقلبي وارجع الى البيت وكانني كنت بنزها رائعه حتى اتى اليوم الذي كان من امنياتي وانا في ساحه المدرسه اتكلم مع نفسي اتت فجاه شقيقته نظرت لها من بعيد تكابرة النظر لها ظهرت اني لا اعرفها وهاذ الحقيقه ألقت التحيه وبعدها تكلمت بعظم الحروف عنه لكنني كنت ارتجف خوفا قلت لها اني ليست من البنات التين يقيما علاقات والتكلم مع الشباب وهاكذا وهاذا الحقيقه تركتها وشيء بداخلي يقول ارجعي يامجنون وصححي كلامك فرصتك هاذه لم ارجع ابدا بل ابتعدت عنها اكثر مرت فتره على اللوم والخذلان واهتمامي لدراستي قل كنت اتخيل نفسي معه رسمت عالما خاص بنا طوال اليوم وانا اتذكره تمنيت ان اعرف اسمه وكل شي يخصه حتى ابسط الاشياء عنه ابتسامته التي كانت تظهر كل ما انظر للمراءاة شي جعلني اراى العالم بشكل جديد اسير بمنزلي وارها واقف برجوله يقشعر جسدي كل ما اتذكره حين اتذكر نظراته ليلا أخجل كانه الان ينظر لي اشعر بشعور جدا ناعم وثقيل على قلبي صدق من قال ان العيون عاكسه للروح البشر قد اصبحت اراه بعيني كل يوم وكل ثانيه وكل دقيقه اركض بجنون للمرءاتي كانني اتخيل انه سوف يخرج منها لم اصدق يوما عن العشق من اول نظرات كنت اسخر من يقع بحب من اول نظر الان انا من وقعت وقفت بتردد وبضغط ثقيل بعيني شعرت يوجد خطب بي لم اهتم ذهبت للمدرسه مثل عادتي لم اراه انزعجت بشده اصبح يومي سيء قلت بداخلي هاذه النهايه انتهى انسه انا كنت اعرف من صباح هاذا اليوم انه يوجد خطب انتهى الدرس اخذت حقيبتي وسرت إلى المنزل شعرت ان شي بداخلي تحطم إلى قطع صغيره ثقل جسدي واصبحت مشتتى التفت لعد مرات على امل ان ارى عيونه ووسامته اكملت طريقي اسير ببطئ توقفت سياره على جانبي نظرت بخوف

تحت عمائمهم شياطين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن