قصص ذواتي النقاب والخمار حقيقية

قصة آيات(مغربية )

الاسم :آيات
الجنسية ؛مغربية
السن:١٩سنة
اللباس:النقاب

قصتي بدات مع الحجاب فاش كنت فالاولى اعدادي  فاش يلاه دخلنا نقراو وانا نتقف أنا واحد لبنت نجيو لبسين الحجاب نهار جمعة صافي وفعلا داك نهار مشينا بالحجاب المدراسة وعجبني الحال بزاااف نقول مع راسي علاش منديرش الحجاب ديما  وفعلا درتو  عائلتي عجبهم الحال حيت دارتو لراسي  فوافقوني ففكرة الحجاب وصلت الثانية إعدادي وليت كنقرا كتب دنيه و نبحث فدين  ونحفظ قرآن حتى النهار لغادي نحفظ فيه سورة نور  وصلت اية 31 ( وقول للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن  ولا يبدين زينتهن إلى مظهر منها وليظربن بخمرهن  على جيوبهين...)  تما  قالت أش كنتستا انا ياك الله أمرنا بالخمار علاش أنا مديراهش شنو لي مانعني  صافي من تما بديت كنلبس غير كسيوات طوال وكندير الزيف طويل حيت ماما مبغاتش تشري ليا الخمار  وغير الخمار بنادم متقبلنيش بيه كلشي كيقولي لا حيديه راه هادشي مكاينش فالاسلام وكذا
ف متسوقتش اودرتو طلعت لتسعة هنا وليت كنصلي الفجر نهار على نهار وقيام ليل بعد ساعات  ويوميا سورة بقرا تنقرها كاملة  بلاتي أش هادشي كنشوف حياتي تبدلات اي حاجة تنطلبها من الله كتحقق ليا حياتي ولات نور على نور حتى قرايتي لي مكنتش كنفهمها ولات كتجيني بحال شرب لماء من بعد ماكنت كنجح غير بزز ونقط طيحة بزاف وليت حتى أنا كنجيب 19 20مكنطيحش عليهم ناس لكنت قرات معيا تصدمات ميفاش واش هادي أية كتجيب هاد نقط اه كانت أنا لي كندعي الله ليل ونهار باش يوقف ويسر ليا أمري فقريا وحياتي والحمدالله بنت نتائج وجبت 15 هادي صدمة اخرا كولشي فدار تيقول ليا كيفاش عملتي ليها وأنا فرحنة تنقول ليهم  ساهلة قربي من الله وصلاتي وطريق مستقيم هما سر صافي بدات دورة ثانيةوتماك غيتزادوني بزاف ديال الحوايج و كنت كنقول مكرهتش ندير النقاب لكن الداخل ديالي كيقول دبا مستحيل نديرو حيت تبعني الجهاوي والباك
خدينا عطلة فبها اسبوع وكان قريب الامتحان ديال الجهوي  وشدني بحال الاكتئاب كلها وأنا تتفكر فالجهاوي  وكانت معنا بنت خالتي قالت ليا نخرج معاها بغات تشري نقاب مشينا  لمحال ديال منقبات هي خدات نقاب لي بغات وأتا قيصت واحد عجبني ومكانش معيا فلوس وحتى ماما مغديش تبغي تشريه ليا وشرتو ليا بنت خالتي فرحت بزاااااف ورجعنا للدار  وانا نبقى نقيس فيه عجبني راسي وغاذا ليه بغينا نخرجو هي صافي لبست تقاب وانا قالت ليها علاش حتى أنا  منلبش نقاب اليوم ونخرج بيه خلاتني ماما وخرجت بيه  وفاش رجعت بالي كامل معا دسك إحساس ونتي ديرا تقاب راه بزاف إحساس زوين الليل كامل ولنا كنفكر كنقول سبحان الله داك الشعور فشكل دازو اليام مبقيتش كنحيد الكمامة من وجهي   قلبي تزير عليا كالمة واحد لي فمي هي  بغيت ندير النقاب صافي قررت لكن عائلتي كلهاااامغيبغيوش ليا وحتى  فالمؤسسة  وأنا مزال عندي الجيهوي واحد نهار صونت ليا ساعة على قبل الفجر باش نوض وأنا نطفيها ورجاع نعاس وانا نحلم فحالا انا فواحد الغابة مفيهاش  الضو  وكاينين بخال اشجار كل شجرة فيها باب وكل شجرة فيها طلامإلى واحد  فيها الضو بزاف خفت وبغيت نمشي نتخبا تما حيت نسمع صوت غريب وهي تجي بنت صغيرة وقالت ليا ممكنش ذخالي قالت ليها علاش راه خيفا من هاد صوت وضلام بغيت نتخبا قالت ليا هاكي باش تقدري ذاخلي وهي تعطيني ثوب  قلت ليها شنو هذا قالت ليا هذا نقاب  الساروت ديال الباب ديريه ودخلي فقت  مصدومة قالبي غادي يوقف ولاذن ديال الفجر وكنت صباح قارية ومقادراش نمشي بوجهي عريان مشيت بالكمامة قالت لماما على داكشي لي حلمت والو قالت ليا غير نتي ديرا راسك فنقاب وصافي  ومستسلمتش بقيت دقما تنقول ليها بغيت نقاب حتى قنعتها ولكن بقا ليا بابا وعائتي   وبابا صعيب بزاف صافي داز الجهوي وقالت دبا خاصني نديرو ولكن بابا مبغاش حالف على نقاب منوع نديرو وكل نهار كنحول نفتح معهم موضوع نقاب ولكن متبغيش  حتى وليت تخرج بيه بعد لمرات حيت شريت بزاف وبقيت تنهرج بيه وناس ديال دربنا شفوني ولكن بابا مكنش عرف حيت كنت توصل حدا لباب ونحيدو ولا تكون فالخدمة صافي بقيت هاكة ومزال كاهة وفاش ،درتو واحد سيدو تلاقاتني أنا أمي وبقات كتخيب ليا فالنقاب
وبزاف ديال الحوايج  وكتقول ليا نتي صغيرة وصيري حيدي هاد شروط راه غير كتخنقي راسك فدنيا قبل لأهرة وتقول لماما أنا معمرني شفت شي واحدة كتخلي بنتها تقتل راسها بهاد لباس وبنت مزال عندها 16 سنة وماما شيطان وسوس ليها فراسها ربقات  كتحلف عليا منعود نخرج بيه وصافي وأنا مبقيت كنخرج اصلان  حتى سدير ربي شي حل هادي هي قصة دات نقاب.