مُكتـمِلة3<
_كيم تايهيونغ.
_ڤيوليت إلكسندرا.
بعد الثورة التِكنولوجية الهائلة والتقدم العلمي العظيم ينقلب ذلك الأمن والأستقرار لـصراع بين المَجرات وحروب كونية عظيمة تهدد بـنهاية العالم.
_وإذا جائك الموت خاطِيًا فـ إني لكِ حامِيًا.
_بين صراع مَاض...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
________________
"أمـي أنـظري لـرسمتيعنالفضاء" بـلهفة قفز الطفل علي الأرض، يـلوح في سعادة لوالدته المُمسكة لهاتفها
لـم تـعره اهتمامًا لـيرتسم العبوس علي وجه يحاول الجلوس علي الاريكة بجانبها لـيدفع الورقة امامها مما حجب عنها الـهاتف
"امي انظري الي رسمتي" استمر بدفع الورقة امامها ببهجة
"اغربعنوجهي!" صفعت يده بـقسوة غير مُكترثة بـعيونه التي ذبلت بـشعاع من الحُزن عند رؤيته الورقة تتجعد
"لكنامي" حاول الحديث يـسترجيها لكن كانت الورقة قد مُزقت بـالفعل
"لما انت مزعج للغاية؟ يكفيني انك عالة لأتحمل ازعاجك لراحتي" صرخت به تبعده عنها بقوة مما ادي الي وقوعه ارضًا لتغادر هي الغرفة دون الاعتناء بـدموعه التي اخذت بـالأنهمار
"لكنيفقطاردتمشاركتكسعادتي" تحسس الورق المُمزق يـرثي حاله، هو بذل كُل جهده بِها قاضيًا وقت طويل ليجعلها في أبهي صورة
حتي يري بـسمتها الحنونة
ذات البـسمة التي تمنحها لأبن صديقتها
لكن علي ماذا حصل هو ابـنها في النهاية؟
كـيف لأم أن تمنح الحنان للأخريين وأطفالها مِنه محرومين؟
مُثل العبء الثقيل يشعر ان العيب فيه فـ ذلك الحنان تمنحه لـغيره اذًا لما دومًا له التـرهيب؟
