I wish i was what you wanted - Larry stylinson -

Part 3.

فلينظر احدكم من يوجد على الباب هاري قم بفتح الباب " تصرخ اني على ابنائها "

قادم قادم " يقول هاري "

اهلاً هاري " تقول جاي وتحضن هاري ويبادلها هاري "

من هناك ، جايييي اااهههللاااا " تصرخ اني من الفرحه وتحتضن جاي وفيزي ومايك ولوتي ولوي ايضاً "

يتناولون الحلوى جاي واني وفيزي اما هاري فقد ذهب ليلعب مع هاري ومايك قد ذهب للعب مع ستيف
ولوتي مع ليام فهما هكذا دوما العائلتان ..

ماذا هناك جاي ما هذه يالهي هذه كدمات هل فعلها مجددا ؟ " تسال اني مذعوره من رويه جسد جاي "

لا هو فق.. انا قد وقعت لا انا بخير بخير حقا " تقول جاي لاني وتخرج شهقاتها دون ارادتها مع سيل من الدموع "

تحضنها اني لكي تهدا من روعها

لاعليك سينال عقابه ساريه ذلك الحقير لاعليك انا هنا بجانبك انظري فقد انجبتي ابناء كالمجوهرات "تقول اني
وهي تحضن جاي لتهدائها وتمسح القليل من الاعباء التي على اكتاف جاي المسكينه "

انا فقد لم اعد استطيع ان اتحمل اكثر لم اعد اتحمل ارجوك يالهي لم اعد لم اعد استطيع انقذني يالهي ماذا افعل اني ماذا افعل لم اعد احتمل " تقول جاي من بين صرخات وبكاء مختلطان معا وشهقاته لاتتوقف "

اختي الجميله لا اريد رويتك هكذا ابق قويه " تقول اني وهي تحصن جاي وهما باكيتان "

لقد تعبت ان يقوم بضربي واهانتي وتجريحي وشتمي ولكمي وحرماني من النوم وطردي خارج المنزل ليلاً وسكب الماء البارد علي وتمزيق ثيابي نعم يا اختي يفعل بي الكثير والكثير لم اعد احتمل لم اعد اشعر بالامان كل ما اشعر
به هو الخوف والرهاب من تروي وتهديداته من انه سوف ياخذ ابنائي ولن اراهم مجددا " تقول جاي باكيه ل اني التي لم تعد تعلم ماذا ستقول فقط تنهمر دموعها والمسح على ظهر شقيقتها لعل ذلك يخفف الم جاي "

لاباس سوف احتمل قليلا انا فقط انفعلت قليلا ابنائي سوف يصبحون يحموني واراهم كباراً امامي
وهذا ما سيجعلني سعيده " تردد حاي بتلك الكلمات مما يجعل اني تزيف القليل من الابتسامات لكي
لا تزيد هم شقيقتها "

حسنا حسنا لنغير الموضوع " اني تقول "

انت محقه " توافقها جاي "

انظري لقد سجلت لوي في التمهيديه " تقول جاي بابتسامه ولكن هذا يظهر انها مزيفه "

رائع اين ؟ " تسال اني بفرح وتهنئ جاي "

هاري مازال يلهوا مع لوي ولوتي وليام وفيزي ومايك وستيف يلعبان ويشاهدان التلفاز

ذهبت جاي واعدت الطعام ومارست ماتمارسه كل يوم في منزلها
واخذت قسطاً من الراحه قليلا . .
.
.
.
ياتي المساء ويعود ويذهب ..