ها انا اقف امام باب الشقه
اخذ مني الامر بضع دقائق بالتفكير ب هل أطرق الباب ام الجرس؟
اوه ياللحظ جاء مجموعه شبان تجاهي
هل يعرفوني؟
هل ارسلهم ابي؟
هل سيضربوني ويعيدوني للمنزل ؟
ام ربما هم بائعي الاعضاء الذين حذرتني منهم امي!
رائع استغرقت بالتفكير دون أن الحظ وها هم يقفون خلفي بالضبط
لن استدير سأحدق بالباب كأنه أهم شيء بالعالم
حسنا لحضي الجيد لم يتحدثو معي
تخطاني أحدهم وطرق على الباب
أوه
ياللحظ شريك غرفتي شاب عملاق يبدو في منتصف العشرينات لم أمعن النضر لانه نضر الي أيضا وانا اكره التحديق بعيون شخص ما
او ربما لاني لا املك الجرئه الكافيه
والان هناك اربع شبان يحدقون بي بينما احدق انا بالارض كأنها صنعت من أجمل طوب في العالم
"كيف أساعدك؟" تحدث العملاق ولازلت أنضر للارض اللعنه فقط سأهرب صوته مرعب
فجأه سحب احدهم الورقه التي كانت في يدي ومررها للفتى العملاق
لم أضهر اي رد فعل ربما يريدون ان أنفعل كي يتنمرو علي كما يفعل أخي دائما
"أوه هل انتِ هنا من أجل السكن؟" نطق العملاق
لم أستطع تجاهلهم أكثر لذا أومئت دون ان ارفع رأسي
"ياااه كان عليك الاتصال أولا فأنا على وشك الخروج على أيه حال تفضلي بالدخول"
لسوء الحظ دخل ألشبان الثلاثه أيضا
رجاءا لا تخبرني انهم يسكنون هنا أيضا
"حسنا أءءء هل انتي صماء او شيء كهذا؟"
ماللعنه؟؟؟
أنت تقرأ
ROOMMATE
Romance"إننا نندفع جدًا، ثم نصل للحظة نكتشف فيها مدى اندفاعنا، ثم نبدأ برسم خط العودة، ثم لا نعود، لا نعود أبدًا كما كنّا."
