نهوة عشگ

التاسع عشر والأخير

#نِهِوِةّ_عٌشٍګ

بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ

#أّلَجِزِّء أّلَتّأَّّسعٌ عٌشٍر وِأّلَأّخَيِّر

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

وره نص ساعه مروان وامير الي
لحكه
من سمع الصار جابو
عمه شكريه
من المستشفى وهي تمشي
بصعوبه
وتفاجأنا بجنه من كعدت وهي
تبجي وادكول
امي،،،، صعد عدها السكر
من الهبطه
والدكتور كال ودوها لاخصائي
وخلي،،،،، هو يفحصها لان احتمال
صار،،،،،،، بيها سكر
ظليت اباوع لعمه شكريه شلون
كامت تبجي وتظرب على رجليها
من سمعت بظافر هو الي طلع مهدد
قصي،،،،، ورامي على بيتها
وحجيت بقهر من ،،،،،،تذكرت شلون ضربت قصي من وراه

« هو هذا الي ضربتي قصي
من وراه
وقهرتي،،،، بذاك اليوم
وخليتي دمعته
بعينه،،،،،دشوفي شلون طلع فد واحد
مجرم ،،،،،،،،،هدد ابنج وماكفى
لاااااا اجه الجبان  ورمى على بيتج
وانهزم،،،،،
شكريه سكتت وخلت شالها على
وجهها
وكامت تبجي بقهر وهي مالها عين
تباوع بيها على الكاعديين
« اني بس اريد افتهم هووو ليش
هيج سوه
« حجي هذا قلبه حقد على قصي
من،،،، اتعارك ويا
من وره زواج اديب
حجي رشيد ظرب ايد بأيد وكام
وهو يحجي بعصبيه
« لاااا والله مو هاي السالفه
وهسه تشوفيين، ،،،
جدو حجه هيج وطلع واني وراه
وظليت واكفه ويا بالكراج
وعيوني على الباب
« يابه داليا ماتخبريهم وتشوفيهم
وين صارو
« جدو خابرت محد يجاوب
« والله من انعل ابوهم لابو الجابهم
ليش ميجاوبون
جدي حجه هيج وطلع للشارع
وهو يحجي بعصبيه
اني كعدت يم الياسه
وظليت اباوع
على الباب،،،،دقائق وسمعت صوت
سياره بابا،،، كمت من
مكاني ،،،،،،، بسرعه
ورحت ركض للباب وطلعت
وعيوني،،،،،،،،،، ادور على قصي
ماشفت لا اب ولا اخ لاااا
عيوني جانت ادور على الي
اخذ القلب والعقل وراح
من شفته نزل من السياره
« قصي، ،،،،
صحت ،،،،،،اسمه بلهفه
واني ابجي
ورحت ،،،،،،،،علي بسرعه
وحظنته
واني،،،،،، اشم بي ومو مصدكه
هو مابي شي
« فووتي جوه داليا
حجيت هيج ووخرت داليا مني
من شفت دموعها وخوفها
ابتسمت بوجهها وحجيت وياها
بهدؤ
« لاتبجين قلبي هياني اجيت
ومابيه شي ،،،،،
« يله قصي فووت جوه لاتظلون
بره
« اي يابه جاي
حظنت داليا من خصرها
وطبيت،،،،،،،، وره ابويه وعمي
واني،،،،،،،،،،،،،،،،،، لازم ايد دلو بقوه
واول ماطب ابويه وشاف امي
رأسن كال
« شفتي لابن اخوج العار
شسوه بينا
« اديب عوف شكريه هسه
وفهمني،،،،،،، هذا ليش هيج سوه
ابو قصي،،،،،، كعد بهم وتعب
وقصي حجه بداله،،،،،
« جدو هذا سوه هيج لان قبل فتره
راد مبلغ جبير مني وماقبلت انطي
« صدك تحجي قصي
« اي حجي هو هذا الصار،،،،،،
حجي رشيد سكت وصفن على ولده وقصي وبعدين حجه
« زين ،،،،،،هسه هو وينه
« سجنو يابه وباجر لو عكبه يتحول
للقاضي،،،،
« خلي،،،، يخيس بالسجن من انعل
ابوه لابو الجابه،،،،، وين ماكو عار
الله ذبه علينا
حجي رشيد حجه هيج وابنه اديب
كمل
« هم هذوله اهلج شكريه شوفيهم
ابد مايجي خير من وراهم
ايدي بحلوكهم وشوفي
شلون جازونا
« بابا عوفها لماما هسه جبنها من المستشفى،،،،السكر مالتها صعد
من وره الصار
اديب سكت. من سمع كلام جنه
وظل يباوع
على شكريه الي كامت ولزمت امير
وهي تحجي وتبجي،،،،
« وديني لبيت امير،،،،،
من مشت شكريه وي امير وحنان