اهـلًا بكم في البارت الخامس من 'اسطُـورتـي'.
تجاهلوا الأخطاء الإملائيـة..
ڤوت وكومنت فضلاً 🙏🏻.
و متنسـوش الكومنتس بين كـل فقـرة.
.
.
.
.
.أخذ فيلكس جوليا لـ يُريها حيث ستنام وأعطاها ملابـس فضفاضة كي تشعر بالراحـة.
"اشعر بالاحراج لاخراجك من غُرفتك لـ النوم بها"
قالتها جوليا وهي تحـك مؤخرة عُنقها."لا عليكِ، لا بأس"
قال وهو يُرتـب السرير لها.
"بالمناسبـة.. أتنوي حقاً القتـال حتى الموت؟"
سألت بِـ تردد.همهـم لها بِـ إيجاب مما جعلها تعقـد حاجبيها بِـقليل من الإنزعاج.
"إن كنتِ بِـ نفس موقفي كنتِ ستفعليـن ذلك حتماً"
قال عندما لاحظ ملامحـها."ليـس هكذا.. ما يُزعجنـي كوني مهما حاولتُ لا استطيع تخيُـل شخص لا يمـلُك دافع للحيـاة"
رفـعت عيناها لهُ بالنهايـة فـ وجدتهُ يحدق بها بِابتسامة صغيرة على شفتيـه.
"أعتقِـد أني الآن أمـلُك"
قال بِهدوء."ماذا؟"
اخفض رأسهُ قليـلاً قبل أن يتفوه:
"ألـم تُخبرينـي أن اعيـش لأجلكِ؟"اتسعـت شفتاها لِـ تُكوّن ابتسـامة وهي تُمتم:
"أجـل ، عِـش لأجلي!""هيّـا لتنامـي"
قال ثُم ضرب جبتهتها بِـ اصبعهُ."لماذا؟ أريد التحدُث معكَ قليلاً بعد"
قالت وهي تفـرُك جبينها بِـتذمر."سـنتحدث غداً ، اذهبي للنُـوم"
أغلق المصبـاح بِجانبها ورتب الغطـاء فوق جسدها واتجـه للخـرُوج.
"تُصبحـين على خيـر"
اردف قبل خروجـهُ."و انـتَ أيضاً"
خـرج من الغُرفـة وأغلق الباب خلفهُ واتجـه لغُرفـة المعيشة حيث كان ما زال هيونجـين يجلس.
ارتمـى بجانبـهُ على الأريكـة يتمـدد.
"كـان يُوم ملـئ بالـ جوليا"
تمتم ممـا جعل الآخـر يبتسم وهو يضـرب جبين الأصغر بِخفـة.
"مشاعـركَ تنمـو يا صغير"
أنت تقرأ
- My Legend :: Lee Felix
Short Story[ تحـت التعديـل ] - كان مأواي وملجـأي الذي احتجتـهُ طوال حياتـي ، كان أُسطـورة لَم ولن تتكـرر أبداً ، كان بطلِـي!. - أُسطورتـي لم تكُن لِتكتمـل من دونها ، فألا يُقـاتل مَن يُحب لأجلِ أحبائـه ؟ • لـي فيلكس | Lee Felix • بارك جـوليا | Park Jolia ب...