part 1

275 7 14
                                    

هاي... يلا نبدأ قصتنا ☺️💗

الصباح، الساعة 7


تستيقظ مينا وتفتح عينيها الجميلتين ببطء لتستقيم وتقف أمام النافذة بعد سماعها الطيور تغرد خارج نافذة غرفتها في ذلك اليوم الربيعي المعتدل. كانت هادئة الطباع. وذات قلب طيب، التي تتحلى بصبر قديسة، ابتسمت ابتسامة عريضة، واستنشقت الهواء بكل خفه.. ولكن سرعان ما تلاشت تلك الابتسامة الجميلة.. ليقاطع سكونها افكارها الحزينة 💔 هي كانت تحدز من الحبّ. ولكن لقد وقعت بلحب فعلاً. اعتراها إحساس بالدوار. لتترك مضجعها..

دخلت مينا الحمام واستحمت وعملت روتينها الصباحي وخرجت ارتدت ملابس مدرسية ومشطت شعرها الحريري اللامع ووضعت عطرها وارتدت حقيبتها بسرعة بسبب ذالك الصوت المخيف الذي اختراق مسامعها

.....: مينا بحق الجحيم اخرجي بسرعة...

فتحت مينا باب غرفتها ببطء... كانت قلقة جداً وخرجت من الغرفة ولكن ساد مينا الآن شعور بالارتياح لم يكن موجوداً في المنزل. في تلك اللحظة، عرفت أنه ذهب الى المدرسة.

شكل مينا وملابسها  👇

خرجت من المنزل وذهبت الى المدرسة سيراً على الاقدام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خرجت من المنزل وذهبت الى المدرسة سيراً على الاقدام. المدرسة ليست بعيدة جداً ولكن الطريق طويل قليلاً ومتعب... وصلت مينا الى المدرسة ودخلت واستقبلتها صديقتها نور وعانقتها بشدة

شكل نور 👇

نور: صباح الخير مينا: صباح النور نور: هيا لنذهب الى الفصل لم يتبقى شيء ويطرق الجرسمينا: هيا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


نور: صباح الخير
مينا: صباح النور
نور: هيا لنذهب الى الفصل لم يتبقى شيء ويطرق الجرس
مينا: هيا

استاذي و زوجي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن