Flashbackركض تاي خلف يون هي حتى يفسر لها ما حدث
امسك يديها حتى يوقفها
كُسر قلبه لرؤية دموعها و يعلم انه السبب
"يون هي انا...."
مسحت يون هي دموعها سريعاً لتبتسم له
"يبدو انك و أخيراً حصلت على حبيبة ، س...سيلا جميلة أيضاً . لك تلحق في حبها"
اردفت يون هي و كادت ان تذهب لولا يديه التي ترفض تركها
"يون هي انا لستُ.... هي ... "
تنهد بضيق فهو حتى لا يعلم ماذا يخبرها
لا يريد اخبارها ان صديقتها المفضلة هي من قبلته و يخسروا بعض بسببه
و يريد في ذات الوقت اخبارها ان لا ذنب له و انه لا يوجد في قلبه سواها
نظرت للاسفل عندما عادت دموعها تنزل مرة اخرى
فهو حتى لا يفسر لها فقط ينظر لها بحزن و الصمت هو ثالثهم
"لما التوتر يا فتى ، انا مثل اختك لا داعي لأن تتوتر لانني رأيتك تقبلها "
اردفت و هي تحاول الضحك و كانت هذه الكلمة التي اثرت به
اخته؟ اذاً هي لا تبادله؟
صدق نامجون عندما اخبرها انهم الاثنان اغبياء ، و غبائهم من جعلهم يخسرون بعض
"علي ان ارحل اوبا سيأتي ليقلني لا تقلق"
اردفت و هي تضع يديها على كتفه ثم ركض بعيداً عنه و هي تبكي
بينما هو يقف مكانه بجمود لا يعلم ماذا يفعل
هل يستسلم؟
هل يتخلى عن حبه الاول و الوحيد؟
.
مرت الايام لتصبح شهور و لا احد من الثلاثة يتحدث مع الاخر
في البداية سيلا تعجبت ان يون هي لا تجيبها و لا تريد رؤيتها حتى علمت انها قد رأتها
حاولت مقابلتها العديد من المرات لتعتذر لها و لكن يون هي رفضت
علم تاي بأمر ان يون هي تمت خطبتها
الامر صدمه للغاية
لقد دخل في مرحلة اكتئاب
أنت تقرأ
Prisoner Of Jinda
Romance"أتعلمين انه لقد أُثبِتَ في علم النفس أن الوقوع في الحب لا يأخذ الكثير من الوقت فهو يأخذ 4 دقائق فقط ، و يبدو ان الامر صحيح " اردف جين و يديه تتسلل لتزيل الروب من عليها لتمسك يديه بتوتر "لكن انا هنا لأُجالس طفلك سيد سوكجين" "فالتجالسي والده أيضاً" �...