"violet" غيرت عالم هجوم العمالقة

بارت 24🐣✨

تذكير:
فتحت فيوليت عيناها لترى انها فوق ليفاي وان شفتاهما انطبقت على بعضهما البعض
.
.
.
.
.

نهضت فيوليت بسرعة و قد كان وجهها احمر بالكامل و ذهبت مسرعة إلى غرفتها اما ليفاي فقد كان يحمر خجلا

رفع ليفاي خصلات شعره الامامية و قال في نفسة:{ما هذا الذي حدث....}

عند فيوليت...

دخلت فيوليت إلى غرفتها و اغلقت الباب بسرعة و ذهبت إلى سريرها....وضعت رأسها بين المخدات وقال :... لا... هههه لم يحدث شئ... صحيح... لماذا أنا أفكر في ذلك كثيرا...

صرخت فيوليت :توقفي عن التفكيييير

حضنت فيوليت وسادة و قالت في نفسها:{.. اعتقد.. انه لم يكن سيئا}

نهضت بسرعة و قالت :لا لا تكري هكذا.... عااااا لماذا افكر بهذا كثيييرا

فجأه تذكرت فيوليت ما قرأته في الكتاب انه لربط شخص ما بفتاه من الفتيات حاملات القوة البنفسجية...يحدث ذلك عبر قبلة

تحجرت فيوليت...

ثم قالت :لا يمكن لذلك ان يحدث... أعني اعلم بأن ليفاي وسيم... وانه كان شخصيتي المفضلة من الذكور في حياتي السابقة... لكن لماذا حصل ذلك معه

هههه لا أعتقد أن هذه القبلة تحتسب... صحيح؟... اههه ماذا افعل

في صباح اليوم التالي

كانت ميكاسا واقفة عند نافذة في الممرات و تنظر للأجار بالخارج

جائت فيوليت... وكان يبدو عليها التعب... لقد كان وجهها شاحبا... و شعرها فوضوي قليلا... و قد كانت تبدو كشخص لم يتناول طعامه منذ مئة سنة

ميكاسا:ها... فيوليت ما الذي حصل لكي... لماذا انتي شاحبة... هل انتي مريضة

فيوليت:هاها لا... ها أنا بكل طاقتي

ميكاسا بسخرية:هل انتي متأكدة... تبدين كشخص ميت

و أثناء حديثهما قدم باقي حراس فيوليت.. وكان معهم ليفاي

فور رؤيت فيوليت لليفاي... التفتت لتهرب ... لكنه كان كل من ايرين و ارمين قادمان من الجهة الاخرى

التفتت فيوليت بإتجاه النافذة و قفزت.... لكن المسافة كانت عالية للغاية... و فيوليت لم تكن مستعدة للقفز من مسافة كتلك

وقعت فيوليت على وجهها.... قلبت نفسها وهي على الأرض لترى كل حراسها واقفون عند النافذة وكلهم قلقين للغاية

نهضت فيوليت وقالت:هاها لم بحصل شئ يمكنكم الذهاب.... واو هناك عصفور... تعال أيها العصفور الجميل

ركضت فيوليت هاربة بحجة انها تلتقط عصفور

وقبل ابتعادها قفز ليفاي من النافذة و لحق بخا