لقاء

75 2 0
                                    

سمعت صوتك فابتسمت،
هذا التوتر الحائر دون معرفة الاسباب..
تذيب الثبات في عقلك وقلبك
هذا المجهول الذي يحيطك معرفة
هذه الغيرة النارية
لم أعد أحبك
بمقدار حبك
بمقدار ثقي في قلبي وروحي
لم أعد أشتاقك أو أهتم لتفاصيلك.
فأخذت هذه المشاعر فرصتها لتبني جدار ثقتنا، ولكنها تهدمت عند حماقات الكلام.

حروف لن تصلWhere stories live. Discover now