ومن الحب من قتل وضحى

7 0 0
                                    


مرحبا اسمي هو إليسا متزوجه ولاكن ليس لدي اطفال ولا اريد التعالج انا اشتغل محاميه وكنت محاميه شاطره ومشهوره، لدي ام واب كان زوجي يشتغل ك دكتور نفسي ولقد كانو ناس كثيره تطلب مني وتعطيني مال بقدر الملاين ولاكن كانت قضيه شدتني كانت ل عجوز كبيره في السن واسمها كان فاطمه وكانت هذه القضيه صعبه جدآ لان العجوز كانت مجنونه وتهجم على الجميع كانو كل السجناء يخفون منها ،اخذت اذن من مديري ان اخذ هاذه القضيه واخبرني مديري انه  عدت محامين ولاكن لم يستطيعون حلها ذهبت ل ادخل على السجينه فاطمه سألت الشرطيه عن مكان غرفتها في السجن وردت الشرطيه وهيا خائفه قائله ( ماذا تردين منها انها عجوز مجنونه )وكانو كل ما اسأل احد لا يجيب عليا ويهربون خائفون فدخلت عليها وسألتها ما اسمك ردت قائله اسمي هو فاطمه فقلت لماذا قتلتي زوجك فبدئت ب الغضب وئشرت على الحائط قائله انهو السبب هو من خلاني ان اقتل زوجي من حبي له نضرت إلى الحائط ف لم احد شي فاحزنت لوضعها وغادرت السجن وانا سرحانه في التفكير ب هاذه العجوز وعدت اليوم الثاني وذهبت إلى الشرطه وطلبت انني اريد ان ارى منزلها وادخله لم يوافقون في البداية و لاكن عندما رؤني لا اريد واريد ان ادخل سمحو لي ولاكن كان معاي ٢ من رجال الشرطه لي حمايتي، سألت الجيران ولاكن كانو يخافون ولا يقولون ليا شي عنها ويهربون ولاكن عندما وصلت ل صديقتها ام فارس رحبت بي وسألتها وتجاوبت معي وقالت الذي تعرفه وانها كانت تحب زوجها ولاكن لا تعلم لماذا قتلته ،دخلت منزل فاطمه ودخلت غرفت نومها وهنا كانت الصدمه وجدت صوره لها ولطفل جميل معاها وكنت اريد ان اذهب إلى الشرطه ل اتجاوب مع فاطمه ولاكن انتهى وقت الزياره ذهبت إلى منزلي وانا شاردت الذهن ولم أستطع النوم مبكرا كنت افكر من هو هاذا الطفل لانهم لم يقولون لي ان عندها اطفال ولماذا قتلت زوجها كانت هناك افكار كثيره تدور في بالي ، استيقظت اليوم التالي وهيا متشوقه وذهبت إليه السجن وذهبت الى فاطمه وحاولت ان تقول لها ولاكن بلا فائده فقالت إليسا ل فاطمه انا اعلم انكي مضلومه فقد قولي لي ما حدث وسوف اساعدك ، قالت فاطمه وهيا تبكي انا كان لدي طفل جميل واسمه خالد وزوجي عدنان ولاكن في سوم من الايام حلمت بوابين خالد يودعني فقمت وانا خائفه فذهبت إلى غرفه خالد ورئيته نام تطمن قلبي ومرت الايام عندما اتى اليوم الموعود كنت اسمع جرس الباب يدق وعندما فتحت تفاجأت من الصدمه رأيت ابني غارق في دمه ولم يستطيع قول شي وكانت الكلمه التي تجرحني هيا ( البقاء لله عضم الله اجرك ) وكنت اسمع تلك الكلمه يوميا وابكي بحرقه ومرت١٠ سنوات وثما اتى زوجي عدنان وقال سوف اعترف لك بشي رديت قائله مابك يا عزيزي وقال انا من قتلت خالد سامحيني انا هنا انهرت وسألته لماذا وقال ان لم اقوله انا سوف يقتلونه قالت إليسا حسنآ توقفي ولاكن من هم الذي يقتلونه قالت اصدقاء عدنان ومن الغضب ضربته بأقرب شي عندي وهو السكين ! وقتلته واحسست اني الان في راحه وبلغ الجيران عني لي ذالك لم يتجاوبو معك ثم بدأت فاطمه تبكي وتضحك في نفس الوقت وأشرت نحو الحائط قاله انضري انه ابني خالد يبتسم لك نضرت ولم ارى شي ف بدأت ب البكاء حزينه على هاذه العجوز وتم الافراج عنها ولله الحمد

ومن الحب من قتل وضحى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن