تزوج هوا تشينغ وشي ليان لسنوات عديدة وسعيدة ومليئة بالحب، ولكن بشكل عابر يكتشف شي ليان أن هوا تشينغ يرغب بتكوين عائلة كاملة.
وتكمن المشكلة في كونه بيتا، حيث أن هذه الأماني تكلف ألف مصباح يدوي (أي مستحيلة)
•الشخصيات تنتمي بالكامل للمؤلفة الأصلية MXTX
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تنهد هوا تشينغ بضجر وهو يمسك بأغراضه حتى يتمكن من العودة إلى المنزل بعد نوبتين في الخدمة في المستشفى.
لم ير شي ليان لمدة يوم تقريبًا وكان يفتقده حقًا. حتى بعد سنوات من الزواج ، فاجأه أن رباطهما كان قويًا للغاية.
لم يكن ألفا متزوجًا من أوميغا ، ولكن كان هذا هو القدر الذي جمعهما معًا وبسبب الحب الكبير الذي كانا يحملانه لبعضهما البعض ، قرروا منح أنفسهم فرصة.
عرف هوا تشينغ منذ اللحظة التي التقى فيها شي ليان ، أنه كان مصيره ، ورفيق روحه ، ولا يمكن لأي شخص في العالم تدمير هذا الحب والتفاني الذي كان لديه لحبيبه.
"شكرا لعملك اليوم دكتور هوا" قالت ممرضة الإستقبال عندما غادر "إرتاح جيدا"
همس الصبي ذو الشعر الأسود: "شكرًا".
كان الطقس بارداً ، وبدأ الخريف يزداد ومعه الأيام الباردة.
كان يسير بخطى بطيئة في الشارع الرئيسي للعودة إلى المنزل ، ومؤخراً فضل المشي على استخدام سيارته. واعتقد أنه أفضل من أن يضربه الإرهاق أثناء القيادة.
لكن شيئًا ما لفت انتباهه في أحد المتاجر عبر الشارع ، فاقترب من النافذة وظهرت ابتسامة على وجهه تقريبًا.
كان هي شوان قد سخر منه عدة مرات بقوله أنه أصبح من الشائع الآن رؤية ابتسامة غبية على وجهه ، لكن كونه صادقًا مع نفسه كان أول مرة منذ فترة طويلة في حياته سيتذكر أنه كان سعيدًا تمامًا.
كان لديه حب حياته معه والآن سيكون لديهم طفل سيحميه ويحبّه ويدلّله طوال حياته.
دخل المبنى ، الذي كان عبارة عن متجر للأطفال ، وبدأ في رؤية كل تلك الملابس الصغيرة ذات الألوان المختلفة.
مرر يده على بعض مجموعات البيجامة. من كان يعتقد أن رجلاً لديه قوة هوا تشينغ سيكون مغرمًا جدًا بمراقبة ملابس الأطفال ، فمن المؤكد أن هذا من شأنه أن يجعل زميله يضحك.
"هل يمكنني مساعدتك بشيء؟" سألت إحدى الفتيات اللواتي عملن في المكان "هل تبحث عن شيء محدد؟"
