𝚃𝙾𝙼𝙰𝙽'𝚂 𝙱𝙰𝙱𝚈𝙶𝙸𝚁𝙻

يوم سئ

لقد سئمت من أذيتك حتى وأنا أعلم أنك لا تقصد أذيتي لن أزعجك مرة أخرى وداعاً "لقد قلت وانت تهرب من الفصل تهرب من معجبك الذي لم يبادلك الحب
وترك الشخص وحده، وبدا حزيناً.

على الرغم من أنه كان يعلم أنك معجبة به فقد غازل فتيات أخريات أمامك
لو لم يعجب بك مرة أخرى لكان توقف عن الكلام معك صحيح؟ لكن لا، لا يزال يتحدث إليك، مما جعلك تعتقد أنه يمكن أن يكون هناك فرصة أنه أعجب بك في المقابل.

تبا لك, انا لا احب احمق مثلك أبدا "قلت بينما كنت تركض من المدرسة، توقفت الدموع من السقوط. لقد تمسكت يديك بإحكام بحقيبتك

" لن يبكي على رجل".

كنت تسير إلى المنزل وحدك. لقد كان الوقت متأخراً جداً لقد فاتتك حافلتك أيضاً لقد تنهدت وانت تسير نحو منزلك ولكنك سمعت فجأة صوت ذكر عالي
لسوء الحظ، كنت خائفا لكنك قررت الذهاب باتجاه.

كنت تمشي على رؤوس اصابع قدمك نحو اتجاه الصوت. لقد كنت على وشك أن تصرخ لقد توسعت عيناك.

"أرجوك لا تقتلني لن أعارض تومان أعدك" الرجل الذي كان على الأرض يتوسل.

الناس الآخرين الذين كانوا يرتدون نفس الزي يضحكون. لقد صُدمتِ كيف أنهم يضحكون على مثل هذا الوضع
الرجل الذي كان على الأرض كان مغطى بالدماء لقد شعرت بالسوء لرؤيتك لهذا.

وسرعان ما سُمعت صوت عالٍ. رؤية هذا المنظر، جعلت ساقاك تقريبا تخلت عنك.

الرجل أطلق النار أما الرجل الذي كان على الأرض فقد استلقى الآن مغطى بدماء أكثر ولم يتنفس بعد صراع دام بعض الوقت.
بعد رؤية ذلك، ركضت نحو منزلك كان من الممكن سماع خطواتك لكنك لم تهتم لقد هربت.

بعد وصولك للمنزل اتصلت بالشرطة على الفور

"مرحبا". قال صوت بعد الرد على المكالمة.

"مرحباً، أريد أن أبلغ عن شيء رأيته"

"أوه، ما هو"

"رأيت شخصاً يتعرض لإطلاق النار"

"هاه ماذا؟"

شاهدته في شارع "XXX" الرجل أطلق عليه النار من قبل رجل كان يرتدي قناعاً
كان مع مجموعة من الناس "قلت، وصوتك تصدع.

"هل تعرف اسم المجموعة أو أي شيء حتى لو كان تلميح؟"

لا لكن انتظر الرجل الذي أصيب قال شيئا عن عدم مواجهته لتومان أعتقد شيئا لتومان

"حقاً"

"نعم"

"أوه حسنا سأتعامل مع الأمر شكرا لاتصالك"
الضحكة يمكن أن تكون هنا من الجانب الآخر مما يجعلك مشوشاً.

"ما اسمك على أية حال؟"

"أنا آسف لا أريد أن أقول ذلك" لقد أنهيت المكالمة.

"ياله من يوم سيء. سوف تراودني كوابيس "لقد جلست على السرير و تنهدت.

ثم استحممت وذهبت الى الطابق السفلي لتناول العشاء والداك كانا مشغولان بعملهما وذهبا لرحلة عمل لمدة شهر
لقد بدأتِ بتناول العشاء بمفردك بينما تشاهدين التلفاز كان هناك طرق على الباب.

لقد اتسعت عيناك عندما رأيت الرجل الذي يرتدي القناع والذي أطلق النار على الرجل في وقت سابق أمام الباب. لقد شعرت برجلك ولكنك قررت ألا تظهر أي علامات ضعف لأنك لم ترد أن يعرف أنك رأيت ما فعله.

هل يمكن أن يصبح يومي أكثر سوءاً؟ هل سأموت؟ لم أتمكن حتى من رؤية والدي مرة أخرى وداعاً يا عالم.

"مرحباً يا فتاتي" قال الرجل مبتسماً

"هاه؟ هل أعرفك؟ "

"لا أنا لا أعرفك أيضا"

"حسناً إذا لم يكن لديك عمل عندها يمكنك المغادرة" قلت بينما كنت تغلق الباب.

لكن الباب لم يغلق لأن الرجل سده بساقيه.

"لا فتاة، هذا غير مهذب" يبدو أنك تحتاج إلى عقاب "قال الرجل أثناء دفع الباب مفتوحا مما جعلك تتعثر. ودخل المنزل وأغلق الباب خلفه.

"دعنا نبدأ" قال بينما كان يبتسم.

__/__________________________________\__

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
. اي اخطاء اتجاهلوها رجاءً

تمام 👌باي🤡🤍