"يجب أن يكون من السهل الخروج من النافذة ، والوقوف على الحائط المزخرف ، والدخول إلى شرفة الغرفة المجاورة."
لكنها كانت خطيرة! ...
غير معقول على الإطلاق. لا. ندى. هذا مستحيل!'
انتهى بي الأمر بفعل ذلك على أي حال.
لقد استنفدت كل تكتيكاتي قبل أن أتخذ هذا القرار. حتى أنني حاولت أن أخبر خادمتي ، "عذر لدي بارد". لكنها لم تنخدع بعذري.
كنت أعلم أنها لن تقبل بارتجاجي كعذر.
لذلك كان هذا ما توصلت إليه:
"جلالتك لم تأت ، لذلك تسللت وتهت أثناء محاولتي العثور عليك لأنك لم تأت!" ... من المنطقي الآن.
الشيء الوحيد الذي بقي لمعرفته هو المكان الذي يمكنني أن أقضي فيه الليل أثناء الاختباء في الخفاء.
إذا علقت في المنتصف ، فسيكون كل هذا بلا فائدة.
السؤال هو ، كيف أتجنب اليوم التالي للمشاركة في السرير حتى لو تمكنت من تجنبه اليوم
... "دعونا نركز على المشكلة الفورية الآن ، حسنًا....... "هيك!"
اختبأت ميديا على عجل خلف عمود عند سماع صوت الحراس وهم يركضون ،
بعد التأكد من أن صوت الدرجات قد تلاشى ، تسللت ميديا من خلف العمود ، وتجسست في نهاية الممر ، وابتعدت بهدوء.
لم يكن هناك شيء مثل الحذر الشديد في مثل هذا القصر الكبير عندما لم تكن لديها فكرة عن عدد الأشخاص الذين كانوا يتجولون في هذه القاعات.
سرعان ما اضطرت للاختباء مرة أخرى. لماذا زاد الناس فجأة؟
هل هو بسببي؟ ربما اكتشفوا أنني اختفيت.
في وقت سابق ، تم ترك ميديا وحدها في غرفة النوم. مع العلم أنه لن يدخل أحد غرفتها ولكن الإمبراطور في هذه الليلة يعني أنه وصل بالفعل إلى غرفة النوم واكتشف أنها هربت.
نظرت ميديا من النافذة. كان الليل عميقًا بالفعل ، وكان القمر قد مضى بالفعل في ذروته.
حتى كشخص عصري بدون ساعة ، كان بإمكاني معرفة أن الوقت قد تأخر.
"أيها الأغبياء ، هل وصلت الآن فقط؟"
ربما كان قريبًا من الساعة 1 صباحًا.
لا بد أنه كان يحاول الوصول في وقت متأخر قدر الإمكان.
أعترف أن ميديا كانت متنمرًة رهيبة ، لكن احتاج شخصين للتانغو* عندما يتعلق الأمر بالعلاقات.
(*هنا شبهت العلاقة برقصة التانغو تحتاج شخصين حتى تكتمل و تكون متناغمة)
"حسنًا ، أيا كان ، لقد نجح الأمر بالنسبة لي. مع هذا ، إذا كنت محظوظة ، فسوف يتم خلعي ".
"... ... هل تريد حقًا أن تسجن في معبد من هذا القبيل؟"
لم أتوقع صوتًا مفزع يظهر خلف ظهري بمثل هذا التوقيت المرعب.
جفلت ميديا وقفزت بعيدًا في خوف.
"م- من؟ اه.. ..تباً."
أنت تقرأ
Your Majesty is Annoying! / جلالة الملك مزعج!
Фэнтезиبالفعل محاولة الانتحار الثامنة. لم تمت الإمبراطورة ميديا مرة أخرى هذه المرة. لكن الأمر غريب بعض الشيء هذه المرة. "فقدان الذاكرة؟" الإمبراطور لايل مستمتع بعملية ميديا. لقد كنت تعذبني بشكل رهيب طوال هذا الوقت والآن فقدت ذاكرتك؟ حتى لو قمت بالتأجيل ، ف...
