اتسعت عينا ميديا بسبب الصدمة عندما بدأ أيضًا في إرخاء ملابسها. في ليلة اجتماعهما ، كانت ترتدي فستانًا رقيقًا وبسيطًا بدون مشد.
أصبح ثدييها وكتفيها ينكشفان تدريجياً أكثر فأكثر.
حاولت ميديا أن تفتح فمها على نطاق أوسع للاعتراض ، لكن لايل اعتبرها دعوة لتقبيلها بشكل أعمق ، ولعق لسانها للداخل"هاه آه هوو ..."
نظر لايل إلى ميديا ، التي كانت تلهث وعيناها مغمضتان.
قال في حيرة ، "الإمبراطورة ، عليكِ أن تتنفسي."
انفتحت عينا ميديا على وجهها المتوهج ، وهي تلهث بصوت عالٍ.
"هه,اه ه ..." ملأت أنفاسها القاسية الهواء.
"إنها أول قبلة لها".
حدق بها لايل ، وعيناه ترتعشان ، مصدومًا. لقد اختفت كل ذكرياتها حقًا. بما في ذلك جميع "الذكريات الأولى" التي كانت معًا قد ولت.
ومع ذلك ، كان موقف ميديا غريبًا جدًا.
تذكر لايل علاقته الأولى مع ميديا. تزوجا وهي في السادسة عشرة من عمرها وكان في التاسعة عشرة ولم يمسها حتى بلغت العشرين.
تعرضت لايل للتحرش والاعتداء الجنسي منذ الطفولة من قبل محظيات الإمبراطور.
لقد اعتقدوا منذ أن اعتقدوا انه يملك نفس طباع الإمبراطور أنه يمكنهم حمل طفله وتمريره على أنه الطفل المباشر للإمبراطور.
كان يخشى إخبار الإمبراطور وكسب حنقه ، لذلك عانى لايل في صمت. في النهاية ، غضبت الإمبراطورة الأولى من اكتشاف الحقيقة ، ودعتهم جميعًا وأمرتهم بشرب السم.
بفضلها ، تمكن من الهروب من براثنهم ، لكن الندوب على قلبه ظلت لفترة طويلة بعد ذلك.
حتى مع نشأته ، استمر نفوره وخوفه من النساء. لذلك رفضت لايل إقامة علاقات جنسية مع ميديا ، بحجة أنها كانت صغيرة جدًا.
كزوجين شابين ، في البداية ، كانا ينامان في نفس السرير دون أي شيء سوى عناق خفيف.
حتى اليوم الذي بلغت فيه العشرين من العمر كانت قد خدرته برفق وأجبرته على ذلك. كانت تلك الليلة الأولى لديهم.
من الواضح أن لايل يتذكر وجه ميديا ، وهي تنظر بانتصار من فوقه. يتداخل وجهها مع محظيات الإمبراطور السابقة ، لا يستطيع لايل أن يكون حنونًا. كانت عيناها مشوهة للغاية.
"هاء ...."
كانت شفاه ميديا الملتهبة غارقة في لعاب لايل ، متألقة بشكل ساحر. "أريد تقبيلها مرة أخرى ،" كان لايل ، الذي فكر عن غير قصد في ذلك ، محيرًا وخجولًا بسبب اندفاعه الغريب.
بدأ يكره نفسه لهذه المشاعر. لقد كان خطرا. قد يتأذى. وكانت ميديا خطرة. و ألم تكن هي ميديا؟
* * *
أنت تقرأ
Your Majesty is Annoying! / جلالة الملك مزعج!
Fantasyبالفعل محاولة الانتحار الثامنة. لم تمت الإمبراطورة ميديا مرة أخرى هذه المرة. لكن الأمر غريب بعض الشيء هذه المرة. "فقدان الذاكرة؟" الإمبراطور لايل مستمتع بعملية ميديا. لقد كنت تعذبني بشكل رهيب طوال هذا الوقت والآن فقدت ذاكرتك؟ حتى لو قمت بالتأجيل ، ف...
