«00»

408 50 173
                                    

  ✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔸🍁🟧🧡🟠✴️
سلام من الله عليكم جميعا ~
✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️ثلاثون عربية✴️
أهلا وسهلا برفيقتنا
nesma_kair
نِسمة
في سلسلة
" ثلاثون منكم وإليكم"

✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️نِسمة✴️
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته، اسم الكتاب يُذكرني بشعار إحدى الإذاعات التي كنت أحبها في الصِغر، لذا يبدو ترحيبكم موشحا في ذهني بعبق الذكريات، أهلاً بكم.

✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️ثلاثون عربية✴️
لكل شيء بداية
فكيف كانت انطلاقة نِسمة مع الواتباد؟
ماذا لديها في جعبتها يا ترى لترويه لنا عن خبرتها ؟

✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️نِسمة✴️
بسم رب الطمأنينة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في الحقيقة ليست تلك الخبرة، المظاهر خداعة..
فكل ما أعرفه عنه معلومة من هنا وأخرى من هناك لكن هذه المعلومات كانت كافية لأعرف ماذا أريد من التطبيق بالضبط وإلى أين أتجه «عارفة مثل مين؟ مثل الي عارف شوارع مدينته الرئيسية بس لو دخل حارة بالغلط... خلص راحت عليه ضاع»

عرفته عام ٢٠١٩ في عمر الثامنة عشر تقريباً عن طريق صديقة سابقة رشحت لي ذات يوم رواية عليه _الحمد لله الذي شفاني من عالم الروايات_ ولأنني كنت في ذلك الوقت شخص يصنف كأحد مدمني القراءة _ومازلت_ لم أفكر مرتين في تحميله عندما عرفت منها أنه كمكتبة كبيرة مجانية؛ كانت معلومة مغرية بشدة، الكتب تملك سطوة على كل حال.

بدأت الرحلة بالقراءة فقط لعدة أشهر حتى نهاية ٢٠١٩ بداية ٢٠٢٠ تقريباً فلم أكن أنتبه بعد لما يمكنني تقديمه في مجال الكتابة؛ حتى أنني طوال حياتي لم أكن أكتب سوى في حصص التعبير في المدرسة، رغم أنني اعتدت العلامة الكاملة ٩.٥/١٠ فيه دائماً وتلقي المدح والثناء من المعلمة والزميلات إلا أنني لم أفكر يوماً في الكتابة خارج الحصص، عدا مرتين كانت قصص كُتبت لمسابقة في عمر ١٣ على مستوى المدرسة ومع أنني _ثانيةً_ حصدت مركز متقدم وانبهار المديرة واللجنة المسؤولة حتى أنني أُتهمت بالغش في إحدى مراحلها كون القصة فوق مستوى شخص في عمري حد تعبيرهم، وكنت أكتب مسرحيات المدرسة الرسمية على مستوى الوزارة إلا أنني أيضاً لم أنتبه لموضوع الكتابة «عمى بصيرة من الطراز الأول»؛ أعتقد أن السبب كان في امتلاكي هوايات كثيرة في ذلك الوقت كالرسم والأشغال اليدوية والمطالعة والإلقاء والتمثيل وغيرها، فلم يكن لديّ متسع من الذهن أو الوقت لملاحظة قدرتي الكتابية.

ثم جاء الواتباد بمحاولة كتابة قصة مشتركة مع تلك الزميلة_أسعدها الله أينما حلت_ لكن لم يتم الأمر لعدة أسباب أهمها أنهم لم يكن لديّ هدف من الكتابة، مجرد امتلاكي لهبة سهولة ابتكار الأفكار والخيال ورص الفقرات جعلني أُخدع بنفسي وأكتب «والي ماخذ بنفسه مقلب أكيد ما راح تزبط معه»

منوعات ~ ثلاثون منكم وإليكم 💙حيث تعيش القصص. اكتشف الآن