«03»

193 26 98
                                    

. ✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔶🔸🍁🟧🧡🟠✴️
سلام من الله عليكم جميعا ~

✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔶🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️ثلاثون عربية✴️
أهلا وسهلا برفيقتنا
omniiaa_
أمنية
في سلسلة
"ثلاثون منكم وإليكم"
✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔶🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️أمنية✴️

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔶🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️ثلاثون عربية✴️
لكل شيء بداية
فكيف كانت انطلاقة أمنية مع الواتباد؟
ماذا لديها في جعبتها يا ترى لترويه لنا عن خبرتها؟
✴️🍂🟠🧡🟧🍁🔸🔶🔸🍁🟧🧡🟠✴️
🔸
🔸🔸
🔸🔸🔸
✴️أمنية✴️

مبدئيًا، سأتحدث بشكلٍ محايد.
أي أنني لن أمدح الواتباد كثيرًا ربما ؛-؛
كما أنني، سأتحدث بعفوية.

دخلت الواتباد منذ سنتين، أي بعز الوباء
والخوف، لذا لم أعد أخرج كما كنت -وكأنني
كنت أفعل قبل كورونا-، حسنًا.. وقادني
فضولي لتحميل ذلك التطبيق البديع الجميل
الرائع ذو القصص الخرافية.✨

كل ما كنت أعرفه عن الواتباد في البداية، هو أنه تطبيق لمحبي الكيبوب. حرفيًا، لا أمزح، ظننته كذلك.

وكنت منهم.. وحسنًا، لم أدخله في البداية لعلمي بكمّ «القرف» بداخله، لا أسميه قرف في هذا الوقت، بل كان مجرد انحراف أتجنبه ابتغاء مرضاة الله.

وعلى ما يبدو، قادني اجتماعي ببعضٍ
من الفتيات المنحرفات وأنا ساذجة لأبعد
الحدود -كن بلا أخلاقٍ حقًا- ، إلى دخول الواتباد.

لذا باختصار، سبب دخولي للواتباد كان كارثيًا.
كان ذلك في عام ٢٠١٩ على ما أعتقد ..

عدت إليه، بحسابي الحالي، وبدأ الأمر يتخذ
منحنى إيجابي أكثر. حيث فهمت أخيراً، أن
الواتباد ليس لمحبي الكيبوب فحسب!

كنت كطفل يكتشف أن هنالك
أشخاص آخرون غير والدته.

بدأت أكتب، فقط للتقليد. كانت الكتب بالواتباد تعجبني لأبعد الحدود! أعني.. السرد! كان يأسرني حرفيًا! -كان السرد مستواه ضعيفا، لكن مقارنة بلغتي العربية الفصحى وقتها، كان الأفضل-

حينها، قررت أنني سأكتب!
كتبت، واخترعت أكثر قصة مبتذلة في الحياة.

كانت تدور عن فتاة فقيرة تريد إكمال
دراستها ويأتيها عالم آثار يبحث عن كتاب
أثري ثمنه يكفيها لتعيش حياتها القادمة
كلها بلا جهد، وهي مفتاح هذا الكتاب.

منوعات ~ ثلاثون منكم وإليكم 💙حيث تعيش القصص. اكتشف الآن