‏لا تستنزفوا ود الطيبين، ففي غضبهم ما لا تقدرون على احتوائه.

84 6 0
                                    

‏لا تستنزفوا ود الطيبين، ففي غضبهم ما لا تقدرون على احتوائه.

دعيني أحملك ِ .. في ضوء عينيَّ أسكنكِ..سأبني لك بين الضلوع قصرا ، يأويني ويأويكِ… سنعيش الفرح دهرا ..يغمرني ويغمركِ …هنالك في فضاء النقاء .. نلبس الأمان كساء…نغترف من مطر الشتاء ماء ..يرويني ويرويكِ.. نصنع من وُرْق الشجر غطاء .. نلتحف السرور .. نعشق الحبور .. نحيّي الطيور .. محلقة ً في السماء …

‏كـ كتاب ممل اقلب صفحاته لاصطياد سطر نافع ولا أجده ؛ هكذا يمر الناس في حياتي دون تأثر او أخذ..!

                  ༺ نكمل القصة ༻
ثم رن جرس المدرسة وتوجه جميع الطلاب الى صفووفهم
وايضا دخلت سووبين الى القاعة ووجدت جميع اعضاء

بانقتان في نفس صفها

وكانو يجلسون على مقاعدهم

وكان فيما بينهم مقعد 💺 فارغ وكان جمين يشير اليه

وهوة بجانب تاي وكان جمين يشير اليه كي تجلس هيه عليه
ومن ثم دخلت بيووول ورائها وكان شوقاا جالس

وعندما دخلت هيه نهض بغضب وقال ماذا حتى هنا؟!!!!!
وايضا كووك ينادي على ميوونق هيي ويقول لها تعالي

اجلسي بجانبي فهذا المقعد فارغ

وكان جميع الطلبة مستغربين من افعالهم
فلاحض نامجوون ذلك فسار خلف كووك وضربه على
ضهره كي ينبه عليه

ثم يجلس الجميع ويكملون يومهم الدراسي دون اي مشاكل

وفي آخر محاضرة يرن هاتف سووبين
ويغلق فجأة بعد ان ترد عليه وتجده رقم مجهوول

ويسألها تاي ماذا هناك؟!!
من هذا تجيبه لا اعلم حقا فهذا اتصال من شخص مجهوول

ويكملوون المحاضرة. ويعودوا جميع الطلبة الى منازلهم
ويخرج اعضاء بانقتان من صفوفهم وكذلك سووبين وصديقتيها

كانتا يقفان امام باب المدرسة

ويقف الاعضاء بجانبهن

ويسأل نامجون سووبين لما لم تغادري حتى الآن؟؟
وتجيبه اوه نعم سناغدر قريبا ثم سألها هل سوف يتأخر؟؟
ثم تجيبه سووبين بسؤال من هوة؟؟
يقول لها السائق من اذا!!

ثم تجيبه سووبين اوه السائق؛ ههه هذا قصدك لكني لا

اعود مع سائق انا اعود في الباصطرق نقل البسيطة

لاصاحب الطبقة المتوسطة فهذه توفرر علي الكثير

ف يقول لها نامجون متعجب هل ستعودين في الباص بهذا الوقت المتأخر وضلام اليل بدأ يشتد تجيبه بنعم ☺️🙂

ومن ثم تأتي رسالة الى سووبين على هاتفها فيضهر على وجه سووبين التعجب وكان تاي يقف بجانبها

ولاحض ذلك ووقعت عينيه على الرسالة وقرأها

وكاانت تتضمن سووبين ارجووك ساعديني انا في ورطة وموججود فيها عنوان

وعندما انتهت سوبين من قرأة الرسالة رفعت رأسها

وكان تاي ينضر للهاتف بتركيز ثم رفع رأسه مسرعا عندما

نضرت اليه سووبين وهيه ايضا. ضمت هاتفها
على صدرها وعلامات الخوف والتردد تبدو
على وجهها

ثانوية اللصوص حيث تعيش القصص. اكتشف الآن