ستقتلني يوماً هذه المزاجية , سأقع يوماً وأنا أتأرجح بين السعادة والتعاسة , بين الإكتراث واللامُبالاة الشعور واللاشعور سأتلاشى في المُنتصف.
لما. كل هذا لقد وفقت بك؟؟
وترد عليه وهيه تتقدم بخطوة نحوه ابي انا آسفهويقول لها لاتقتربي
لقد خاب ضني بك اليوموانكسرت ثقتي
وايض لا احد سيستطيع اصلاح هذه الثقةوهيه تبكي ترد عليه ماذاا هذا يكفي
مالذي فعلته لتخاطبني هكذا
انا لم افعل شيئ خاطئ
لا استحق منك كل هذا الكلام القاسيوهيه تصرخ انتم حتى لاتفكرون لي
فأنا اعمل ليل نهار
وايضا دون ان اشتكي بكلمة حتى
انا حتى احاول ان اوازن بين
المدرسة والعمل كي نحصل على لقمة العيشوأنت تخاطبني بهذه القساوة انت حتى لاتفكر بي
وتنفعل دون علمها وتكلمه بكل قسوة وهيه تبكي
ويتفاجأ هوة بكلامه وفجأة يشعر فقي ألم في صدره
ويبقى يضغط على قلبه وتنتبه سووبين لذلك
ويقع والدها
ثم تركض نحوه وتبكي وتقول لا ابي انا ااآسفه لم اقصد ذلك وتقبل يديه وهوة مغمى عليه
ثم تتوجه اختها الصغير الى المنزل لكي تنادي على والدتها وتخبرها وفتحت والدتها الباب واخبرتها اختها
وهلعت اليه مسرعةواتصلوا بالاسعاف
وسألتها والدتها ماذا حدث؟؟
واجابتها انا انا السبب وبصدمه ثم ضربتها والدتها كف كي تستعيد وعيهااوهيه تمسك بكتفها
وتخبرهاا يااا سووبين مابك
كيف انت السبب لما قد تؤذي والدك وانت تحبيهماهذا الهراء الذي تقوليه
ثم تبكي وتحتضن والدتها وهيه تقووول أميييي انا آسفة
ثم تقول لها والدتها عزيزتي لاتبك سيكون والدك لخير فقط عليك الصبر
ثم يصل الى المدرسة وكانت الصورة منتشرة بين الجميع
ثم يتقدم مين جوون الشاب الوسيم نحو تاي ويضربه على وجههة
ويجعل انفه ينزف
هذا الكلب 😤😤ويقول له اياك والتلاعب مع سووبين ماذا تعتقد انك تستطيع شراء كل شيئ بمالك
ومن ثم ينهض تاي ويرد له الضربة باقوى منها ويقول له من انت لتقرر هذا
او حتى تقرر من على ان احب وتن من ابتعد
ويتقدم نحوه تاي ليضربه مرة اخرىويأتي الاعضاء ويمسكوا بهم ويبعداهما عن بعض
ويقووم نامجوون بأخذ تاي الى الصف الخاص بهم
نعم فقد كان لاعضاءبانقتان مكان يجتمعون به هم فقط مخصص في المدرسة اخذه تاي
أنت تقرأ
ثانوية اللصوص
Misterio / Suspensoتتحدث القصة عن مدرسة ثانوية في كوريا الجنوبية 🇰🇷 وهذه الثانوية مليئة بالاغنياء والمتنمرين وهنا السرقة كانت تحت أيدي مجرمين اغنياء البعض سوف يستغرب ما اقوله لكن بالفعل هذا الشيئ فهذه السرقة لفتيات ذو نفوذ سرقوا سعادة فتاة من مدرستهم لكن ان يك...