اليوم الاول في اليو اي

80 8 1
                                    

وصلت الى ذالك المبنى الكبير ،ونظرت اليه حيث انني شعرت بحماسة كبيرة ،وكأن هناك العديد من الفراشات داخل بطني , وعندما اتجهت مع سكرتيرتي الى مكتب المدير من اجل السؤال عن صفي . فطرقت باب مكتب المدير

فقال المدير :تفضل بالدخول .
وفتحت السكرتيرة الباب ،وقالت :مرحبا سيدي المدير .
فقال المدير: مرحبا ،هل اساعدكي في شي.ما يا انستي
فقالت: نعم انا ابحث عن صفي الانسة سيرين ؟ ومن هو استاذ صفها ؟
فقال المدير: اوه الانسة سيرين من دوعي سروري ان ارحب بنجمة مثلها في اعظم مدرسة للابطال الخرقين . فبغض النظر عنها نرى انها فتاة بقدرة مميزة لا يمكن الاستغناء عنها فاليو اي هي اعظم مدرسة تخرج منها اعظم الابطال وارجو منها ان تصبح بطلة .
فقالت سكرتيري: شكرا سيدي المدير ولكن لم تجاب عن سؤال بعد ؟
فقال المدير: اه اذا قسمها هو صف A-1 واستاذ صفها هو اريزر هيد
فقالت سكرتيري: شكرا لك سيدي المدير
فقال المدير : العفو اذن اين الانسة سيرين
فقالت سكرتيري: انها امامي هنا ؟
وما ان ادرات السكرتيرة ظهرها حتى وجدتني لست في مكاني فأصبتها الصدمة .
بينما سكرتيرتي تنجزو بعض الاعمال مع المدير قرارت ان اقوم بجولة في اليو اي وان اتوجها الى صفي واتعرف على زملائ
ولكنني اكتشفة شيئا في طريق وهو انني ضضضضضضضضضضضائعععععععععععععععة فقرارت اتوجها الى احد طلابة الصفوف العليا وطلب منهم المساعد وهذا كان اكبر خطا في حياتي فانجوم اذا ما تعرف عليهم الجمهور فلا يمكن الاهرب منهم ولكنني فعلت هذا وتوجهة اليهم حيث امسكت كتف احد الطلابة و
قالت: عفوا سيدي هل يمكنك مساعدتي في العتور على صفي ؟
ادار وجهه وقال: نعم يمكنني.................................................؟!!!!!!!!!!
لم يكمل كلامه حتي نظر إلي من راسي حتى اخلص قدمي ثم ( صرخ) : النجمة سيرين في اليو اي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقد سماعه كل الطلابة وما هي إلا ثانية حتى هجم علي باقي الطلابة فالبعض يطلب التوقيع مني والبعض يطلب صورة معه والبعض يسألون عن حياتي وانا مشهور
حتى قرار الاهرب وقد استخدمت ميزتي حيث انني استطيع السباحة في الاشياء الصلبة او الجامدة بشكل اصح
وما هي إلا دقيقة حتى وصلت الى صفي حيث انني دخلت فجأة و من دون سابق انذر
و كان الجميع مندهيشا من طريقة دخولي فبدل الدخول من الباب إلا أنني دخلت من الجدار

فاصل ونوصل
ارجو المشركة واتفاعل والتعليق والاعجاب

ابنتي جانج اوركاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن