part 1

7.8K 139 5
                                    

انا  بنت اسمي رولا عمري 16 انا من يوم ما انولتد و ما احس ب اي مشاعر من اهلي تجاهي احس ان ما حد يحبني

قصتي تبدا
وانا عند 16 سنة ما كنت اثق ولا اتكلم مع احد غير ابن خالي و كنا حيل قراب من بعض  كان ابن خالي  عنده 19 سنة، انا كان عادي عندي الوضع وكنت احس انه اخوي لاني اساسا ما حد داري عني من اخواني وكان اسمه وليد ، وليد هذا كنت افضفض له و اشكيلةو كل شي عني هو يعرفة وكنت دايما اقوله عن معاملت اهلي لي وابكي و كل شي كان يصير بحياتي اقوله ل وليد لين جا ذاك اليوم الي انعدمت ثقتي بكل الناس مو وليد بس
وليد كان عندنا بلبيت وما كان احد في غير انا و وليد و الشغالة
وليد قالي تعالي نتكلم بلغرفة احسن من المجلس و ياليتني ما سمعت كلامه و طلعت معه للغرفة يالتني بس
طلعت وياه غرفتي ساعتها هو سكر الباب و قرب مني بطريقة غير مريحة ابد .
وليد : رولا انت بنت حلوة وسنعة و جميلة و تخبلين وانا ما اقدر امسك نفسي عنك اكثر من كذا ، الي بيصير الحين ما ابغاك تقولينه حج احد و اذا قلتيه  ما احد بيصدقك انت بلحلتين ما رح تقدرين تساوينلي شي

هني وليد كان يهددني تهديد صريح انا بذا الوقت كنت ادري اش هو بيساوي فيني
وليد تقرب مني اكثر و حاول يفصخ ملابسي وانا اقوله
رولا : امانة وليد لا تساويلي شي ما ابي  وما احب ذي الحركات امانة  بعد عني وليد بصارخ والله
وكنت اقول ذا الكلام وانا ابكي وموب قادرة اساوي اي شي
تحسبون انه شفق عليا بلعكس درا اني ضعيفة و رح يقدر ياخذ الي يابيه وانا ما اساويلة شي 
وليد : اقول لا تصيحين بس
و فصخ ملابسي و ملابسه و بدأ يعتدي عليا ج**ا  وانا اصيح وموب قادرة اساوي شي  وبعد ما اخذ الي يبيه و اخذ شرفي الحيوان الوصخ و بعد كذا  لبس ملابسة و شرد وانا ظليت بلغرفة ابكي بدون ملابسي و حولي دم من الاعتداء و اصيح و اصارخ لين الحمدلله مين سمعتني الشغالة جت تركض لين الغرفة و انصدمت
الشغالة مرة تحبني و ترحمني من يلي تشوف من يلي يساونه فيني اهلي
الشغالة : اش ذا وش يلي فيك وش ذا الدم انتي مو كنتي تحت اش خلاك فوق وانتي ليش مفصخة ملابسك
هدتني و بعد كذا لبستني ملابس و مسحت الدم و قالتي اني احكيلها كل شي
رولا : اعتدا علي وقالي ما اقول لحدا و قال ما احد بيصدقني
الشغالة : مين يلي اعتدا عليك
رولا : وليد
و جلست ابكي و ابكي و الشغالة منصدمة ما تدري اش تسوي
الشغالة خلتني اوقف بكى و قالت الحين بدق على الشرطة ويجون يعتقلون ذاك الوصخ
رولا : انا خايفة ما ابغا احد يدري بيقولو انا سويت كذا
الشغالة : اش يلي سويتيه ذا  اعتدا عليك
ودقت على الشرطة 
الشرطة جت و انا قلت لهم الشي يلي صار و عطيناه  موصفاته  و عنوان بيت خالي لانه يسكن من اهله ما طلع من عندهم و راحو عند الوصخ وليد و

روحون part 2  لتعرفون وش صار و اسفة على اي خطأ املائي

ظروفنا اجبرتنا نروح مدرسة عيال حيث تعيش القصص. اكتشف الآن