في حين كان ايتاشي جالساً على الأريكة محدقا بالجدار الذي يقبع امامه بينما عقله لا يتوقف عن التفكير محاولًا ایجاد تفسير لما يحدث بسبب هذه الجرائم الغامضة
التقط معطفه من أعلى الكرسي بعد أن نهض من مضجعه ليهم خارجاً من المنزل.ادخل يديه بجيوب معطفه السميك لشدة برودة الطقس
ليسير على أرصفة الطرقات متوجهاً الى منزل رين ، فهو دائما ما كان يلجأ لها عندما يشعر بالعجز من امر ما.
عند وصوله لمنزلها دخل بهدوء بعد أن قامت رين بفتح الباب له ليجلس على الاريكة متنهدا بتعب
اردفت رين بتسائل" مازلت تفكر بالجريمة؟"
اومئ لها بإيجاب ممرراً أنامله بين خصلات شعره مبعداً اياهم عن جبینه
نطقت رين بهدوء" ألا تظن أن عليك التوقف عن التفكير بالتفاصيل التي لن تقم بإيصالك لحل يذكر، نقش المثلث او اشارة الاصبع وأيضاً الحروف! التفكير بها لن يفيدك بشئ ، انها فقط دليل على انها لنفس القاتل ، لا تستبعد تَخّفي القاتل بين طاقم التحقيق ، فهذا ما يحدث عادةً بالأفلام"————
' كانت لانا مغرورة مما ادى الى حصولها على عديد من الكارهين ، حصلت على العديد من تعليقات الكره والفرح لموتها بالجرائد '
' لوحة الهروب المعلقة في جدار غرفتها ، أظن انها بسبب الانتقادات التي كانت تحصل عليها كثيراً ، سمعت من زوجها انها كانت تشرب حبوب للاكتئاب وسد الشهية '
الخامس عشر من مارس / الجريمة الثالثة
انهيت مذاكراتي وذهبت النوم.
أنت تقرأ
𝗗𝗘C𝗘𝗠𝗕𝗘𝗥 𝗡𝗜𝗚𝗛𝗧
Hành độngفي وقت واحد وفي يوم واحد من كل شهر تَحدث جريمة.. جريمة حيث على كل من ذلك المحقق برفقة تلك الطبيبة الجنائية ان يقوما بكشف اللعين وراء هذه الجرائم... استمرت الجرائم حتى وصلت الى الضحية السابعة.. - - - في ليلة الحادي عشر من ديسمبر.. حيث كان البَدر يُض...