صدمة!!

69 6 15
                                    

عنيوووووووووو🙋🏻‍♀️😭😭❤

وسعوا الطريق انا جيت🧍🏻‍♀️😂🤟🏻

كيفني وانا ادلعكم! يب ادري😂😭😭✌🏻

ما اطول يلا نبدا

enjoy lover💜

_______________________________________

° الساعة العاشرة مساء، الجميع في منازلهم يحتمون من برودة الطقس، الذي غدر سكان مدينة سيوول بـ هطول امطاره الغزير °

" آه، يا اللهي، اتمنى ان أخي نائم ولا يشعر بي إلا غداً صباحا، ايييشششش "
° يحادث نفسه بصوت عالٍ نوعا ما °

" يا، أنت، أيها الصغير! "
° يقف ذلك الشخص أمام سيارته، يبدوا أنهُ غني! °

" صغير!!!، انتظر لحظه، هل سمعت صغير؟!،.... "
°وقف جين بعد سماع صوت الرجل مهسهسا بصدمه، ويستدير لخلفه ناظرا للشخص المنادة °

" يااااا، من تقصد بالصغير هنا ها؟، واللعنة انا لست صغيرا "
° كما تعلمون، عندما يتحدث جين، يشبه مغني الراب °

" هه، لا أرى اطفالا هنا غيرك، وايضا لا تلعن، الصغار لا يلعنون هل فهمت؟ "
° قهقه باثارة لا مثيل لها، واكمل مشيرا للفتى امامه ان يقترب °

" يا، انا لست صغيرا، حقا اااه "
° استجاب جين للاخر واخذ يقترب منه، مكملا حديثه °

.
.
.
.
.
.
.

" ماذا تريد؟ "

" اليس من المفترض تكون في منزلك؟، الساعه العاشرة، وستكون الحادية عشر قريبا، لا تخرج وحدك، احمق! "

" وما شأنك انت؟ ها، يمكنني ان اهتم بنفسي، ولست احمقا ايها العين "

° ضحك نامجون بعلو جعل الذي امامه يسرح بحفرتاه الجميلتان °

" حقا!؟، هل العاقل يستجاب لشخص غريب ويتحدث معه؟ "
_خبث_

" ا، أنا، لا يهم، ساذهب "
° توتر جين، لانه استوعب كلامه الصحيح °

" هل تريد توصيله؟، لا اعتقد انك تريد العودة وانت مريض "

° فتح جون باب سيارته وركب بعد قوله °

" اللعنة "
_ركوب_

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

" اذا، ما اسمك؟ "

" سيوكجين "

" امم، نامجون، كيم نامجون "

" تشرفت بك "

° ينظر نامجون، لشفتا جين بخدر، مسبب مشكله اسفله، بادل جين نظراته وهو ايضا تخدر بسبب انفاس القابع امامه °

° رجع جين لمنزله وهو يعرج °

خمسين اسف لجينو🙂💔






End of the part 🤍



احم احم🎤

رأيكم؟🌝

ايحزن، اسفه لجينو😭😭😭😭😭💔

marxjanii مليون قلب لك🥺💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖



Hope you guys be always smooth like butter💛✨

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 17, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

My Onther Half.. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن