الي الموصل .......الحزن دولة لايسكنها غير الدموع
علي : احمد يسوق واني كاعد يمة نمشي بطريق نبهت على احمد بعد ننسى احمد وعلي هسة احنة زياد وقيس وهوة هز براسة اشوف علي متوتر غمضت عيوني وخليتا وراء الله
احمد : ليل كلة وبالي يم امي واخواتي وهم ماكدر انسحب واعوف صديق عمري صار لفجر صليت ودعيت الله يساعدنة بمهمتنة كعد علي هم صلاة وتريكنة اجو مهند وحيدر سلمنة عليهم وامنت اهلي عند مهند اعرفة كفو وحيدر طلع ويانة للعمارة واحنة بطريق اقرة وادعي الله يرجعنة سالمين علمود اهلي علي كلي ننسى اسمائنة بعد واني بس هزيت راسي
وصلنة كم سيطرة متعاونة ويا دواعش اتصلنا على مهند حجة قاسم وياهم ودخلونة وهم دلونة على مقر ابو طارقمهند: طلعو احمد وعلي وحيدر كضيت القران وبديت اقرة وادعيلهم الله يوفقهم بهاي لمهمة صارت ساعة بسبعة جبت داعشي يمي ضربتة طلعت حركت كلبي بية وشوي اتصل احمد خليت داعشي يحجي سدو دعيت مايصيرلهم شي
علي : وصلنا للمقر دواعش
سرمد : اجانة واحد كال انتم دزكم منو
علي : دزنة قاسم كالنة شغلكم يم ابو طارق
سرمد : شنو اسمائكم
علي : اني اسمي زياد وهذا اسمه قيس
سرمد : حلو امشو وراي
علي : مشينا وراهه
دخلنا مكان بيتين كباررر ودايرهن مخيمات دخلنا لغرفة مثل غرفة مال ملك بية عرش
ابو طارق : منو هذول سرمد
سرمد: سداد هذول دزهم قاسم يعاونونة
ابو طارق بشك : شسماهم
علي : سداد اني زياد وهذا قيس
ابو طارق : انتم صحبة اخوة شني سالفتكم
احمد : استاذ قاسم جان يعرف هذا وراء فترة تعرفت عليهم وهوة دزنة كال انتم تعاونون ابو طارق
ابو طارق : وشلون اثق بيك
علي : سهلة تلفوني بعدة ماشامرة لان عرفت تريد تتاكد اتصل على قاسم احجو وياة وتاكد وهم انطينة مهمة وشوف شغلنا شلونة بعد شتريد
ابو طارق : عجبتني ثقتك بنفسك حتة قويسم ماعندة هيج ثقة اكسر تلفون وخلي سرمد يدليكم بغرفكم وتعالو ب١٠ بليل يمي نحجي
احمد وعلي : صار سداد
علي : كسرت تلفون كدامة واخذنة سرمد خارج لبيت وافتر على مخيم ودخلنا بغرفة بالبيت ثاني وكال هاي غرفتكم وراح ادزلكم اكل وراح
طفر احمد سد لباباحمد : اوفف هسة كدرت اخذ نفس
علي: اشش قيس يلا نام تعبان انتة
أنت تقرأ
جرائم داعش
Romanceسلام عليكم احبائي ليوم رواية تختلف واحداث اجنن ليحب يشوفة اتمنى يشاركة ويعلق تتحدث عن داعش في الموصل ضابط جيش يدخل في وسط دواعش لينقذ وطنة من سيطرة الوحوش ويتعرف على دكتورة مصلاوية تعمل عندهم وتكون اسيرة لمعالجة جروحهم القذرة وهناك في وسط الوحوش...