الشطر 2 من قصة: حاملة الزهور
...... نام: لايمكنك تصوير
العمال هنا.... لقد تعديت حدودك..
لاي: ارجوكي صورة واحدة... وسوزي لا تدري مالذي تفعله...
بعد محاولات عديدة اخرجه نام من المحل وتلقت خطابا طويلا على ضرورة اتقان العمل وعدم سهوها اثناء ذلك.. الوقت يمضي ببطء شديد والامر *يعني الاسوء* انها لم تتناول بعد غدائها..*صوت رنين الهاتف* سوزي: الو معك محل زهور بعطور ماذا لديك؟
شخص ما: اختي ستتزوج عن قريب وانا ابحث عن نوع من الازهار الذي يناسب حفلات الزفاف؟
سوزي: ماهو لون ملابس العروس؟
شخص ما: هي محتارة حاليا في الاختيار....! لديها وردي فاتح وابيض؟
سوزي: ماهو لونها المفضل؟
ش. م: تحب كل الالوان الفاتحة... مالذي سيساعد لونها المفضل اتمازحينني!؟*بحذق*
سوزي بجدية: ٱسفة على التدخل لكن االفتيات متشددات حين تخترن كهكذا امور وانت اتصلت لتسأل لا؟
ش.م: اقنعتيني..*بضحكة قلق* لا ادري اختاري لي!
سوزي: الفتيات في تلك اللحظات يكن في حالة توتر فالالوان الغامقة يمكن ان تجعلها في حالة اسوء
لهذا سنمسح *ممسكة قلما وورقة* الالوان الفاتحة تخفف من الحدة وستناسب فستانها وستناسب الجميع... اه تذكرت هناك نوع من الازهار وصلنا منذ مدة ليست بطويلة واظنه مناسبا.... بها لونين بزهرة واحدة بيضاء باطراف وردية وهذا سيكون مناسبا للثوبين... الو اانت هنا؟
ش. م: واو.. انا منبهر.... مناسبة للعمل..
سوزي(بخجل): لقد كانت مجرد اقتراحات وانا هنا اقوم بعملي فقط ..
ش.م: لقد ابهرتني حقا وسٱخذ الطلبية سجلي تحت اسم جاي واتمنى لو تحضري الزفاف
سوزي: ٱسفة... لايمكنني
.... وواقفل الخط....
يتبع..»
أنت تقرأ
حاملة الزهور
Romanceقصة فتاة إسمها سوزي تعاني من الإعجاب ..وقصتها مع الفتيان السبعة مالذي حصل معها حقا ؟ وهل ستقع في حب أحدهم ؟ من الشخص المناسب ياترى؟