مُقدمه..

370 12 2
                                    


"يا صاح! انت ابشع ما رأت عيناي!" صاح بها ليرمي بوجهه الهَديه
.
.
كان ينظُر عميقاً لعيناه وملامحه الخلابه والمُلفته الانظار " أرى بِكَ جمالاً ولكن.."
.
.
كان ذلك صاحب الشعر البُني يَمُد يده حاملاً بها ورقه مكتوبٌ بها رقم هاتفه " اتصل بي عندما تكون جاهزاً"
.
.
"مرحباً..نعم اود منك البدأ في تغييري المُفاجِئ"
.
.
.
.
~انتهى~

تغيُر مُفاجِئ~TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن