قضية هوية | A case of identity

Chapter 2 : Out of the blue | من فراغ

‎كونبآوا مينا 😩💗✨

كنت بنزله امس لكن نسيت و راحت علي نومه 🦥❤️

قراءه قميله و تجاهلوا الإخطاء الإملائية 😌🖤

__________________________________

__قبل أيام قليلة ___

كان طاقم موغيوارا سيئ السمعة قد غادر لتوه جزيرة أخرى ؛ لقد مرت مغامرة مثيرة أخرى وكانوا جميعًا على قيد الحياة وبصحة جيدة.
كان من الجيد العودة معًا مرة أخرى ... لا ، هذا ليس صحيحًا. بل كان أفضل .
لقد كانوا جميعًا أقوى بثلاث مرات مما كانوا عليه قبل عامين ، وكانت رغبتهم في استكمال أحلامهم و تحقيقها أقوى من أي وقت مضى.

شعروا أنه لا شيء يقف في طريقهم ، أميرال بحري أو قبطان قرصان ، يمكن أن يوقفهم. لقد كانوا أقوى من أي شخص آخر ، والطريقة التي يمكنهم بها الاعتماد على بعضهم البعض جعلتهم لا يقهرون تقريبًا. على الأقل ، هذا ما شعروا به: اقوياء ولا يقهرون.

كان على نامي وأوسوب وتشوبر الاعتراف بأن العالم الجديد كان مخيفًا ولا يمكن التنبؤ به مرتين مثل الجراند لاين العادي ، لكنهم استمتعوا أيضًا بمرتين اكثر. كان لدى الطاقم وقت حياتهم.

خاصة في الجزيرة التي رسوا فيها حاليًا ، جزيرة جيرينو. كان الطقس جيدًا ، وقد أعادوا بالفعل تزويدهم بالإمدادات ، وكان الطاقم بأكمله في مزاج رائع.

السبب الرئيسي هو وجود قاعدة بحرية صغيرة كانت في نهاية المدينة. كانوا يسيرون عبر البلدة معًا عندما أشار إليهم فجأة جندي من المارينز وصرخ بشكل هستيري.

"اوووي! إنهم قراصنة موغيوارا _قبعة القش_!" صاح الجندي على رفاقه المارينز ممزقا بين الفرح والرعب. بعد كل شيء ... حصل جميع أفراد الطاقم على مكافأة عالية للغاية على رؤوسهم ... إذا تمكنوا من الإمساك بهم ، فسيكونون أثرياء ويتم تكريمهم! سيبدأ الناس أخيرًا في دفع الاحترام الذي يستحقونه كالبحرية ، خاصة في هذه الجزيرة حيث سخر الجميع منهم. كانت فرصتهم ، ولم يفشلوا في اغتنامها.

ابتسم معظم الطاقم في هذا. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا في حالة معنوية عالية هذا الصباح و انتهت نامي من التسوق بالفعل ، لم يهتم أحد بشجار صغير مع البحرية. كان من المفترض أن تكون معركة قصيرة ، فقط من أجل المتعة ... لا أكثر.

وهكذا بدأ القتال. لم يستخدم الطاقم حتى أقوى حركاتهم ، بصراحه لم يكن ذلك ضروريًا حتى . كانوا مجموعة من المقاتلين البحريين نصف المدربين أسوأ من قائدهم الملازم هيل. كان الرجل خائفا بلا نهاية وتعرق بسبب توتره وهو يصرخ بالأوامر ، و ينبح على رجاله لإنزالهم في النهاية.